الصفحه ٧٢٦ : الكفر ويصمّم عليه (وَيَهْدِي مَنْ
يَشاءُ) (النحل : ٩٣) وهو
أن يلطف بمن علم أنّه يختار الإيمان : يعني
الصفحه ٥٥١ : متعبا مؤلما مرمضا غير المؤمن الذي لو جهد أن يقع الإيمان
خلاف ما وقع من إيلامه وإتعابه وإرماضه لم يكن له
الصفحه ٥٠٠ : كرّر النهي
عن اتخاذ الإيمان دخلا بينهم تأكيدا عليهم وإظهارا لعظم ما يركب منه فقال (فَتَزِلَّ قَدَمٌ
الصفحه ٣١٣ : ، فصحّ أنّ الزيادة التي ذكر الله عزوجل في الإيمان ليست في التصديق أصلا ، ولا في الاعتقاد البتّة
، فهي
الصفحه ٥٧٠ : قوله وقول إخوانه من المعتزلة : إنّها دار إيمان وإسلام وأنّ أهلها مؤمنون
مسلمون (خ ، ن ، ٦٧ ، ١٦)
دار
الصفحه ١٩٣ : قولنا" اكتسب الإيمان"
إنّما معناه أنّه آمن بقوة محدثة من غير أن يكون اكتسب الشيء على حقيقته بل الذي
فعله
الصفحه ٦٧ : ) (يونس : ١٠٠) ،
يقول : بأمر الله ، لو لا أنّ الله أمرها بالإيمان لم تؤمن ولكن جعل في الإنسان
العقل ، ثم
الصفحه ٤٨٦ : يعلم
أنّه يكفر ابتداء يدلّ على أنّه يحسن تبقية التكليف على من يعلم أنه يكفر بعد
إيمان ؛ لأنّه قد عرّض
الصفحه ٣٨٧ : ، ٢)
ـ قال رحمهالله (أبو هاشم) : إنّه
متى علم تعالى أنّه إن كلّفه الإيمان ولطف له يستحقّ قدرا من الثواب
الصفحه ٦١٣ : مكّن منه ، وأعان عليه ؛ كما يقال في الإيمان : إنه من الله
على هذا الحدّ (ق ، غ ١١ ، ٤١ ، ٩)
ـ اعلم
الصفحه ٦٨٠ : فيها ، وذهب أهل السنّة من أصحاب الحديث والفقهاء
إلى أنّه مؤمن فاسق ناقص الإيمان ، وقالوا الإيمان اسم
الصفحه ٥٤٢ : المؤمنين الإيمان ؛ لكي تعلم الملائكة
أنّهم من أهل المدح وعرّفنا أنّ ذلك لطف ، لأنّ أحدنا إذا علم مع عظم حال
الصفحه ٦٥٤ : وينفع". وإن أردتم معنى الأمر به والدعاء إليه فلا". وكذلك القول
في الخير والإيمان وشكر النعمة إنّه من
الصفحه ٥٦ : إلى ما هي عليه ، إلّا أن يقولوا أنّهم كانوا يؤمنون ولا بدّ ، فهذا
اضطرار من الله تعالى لهم إلى الإيمان
الصفحه ٥٦٢ : مخلوقة فينا من جهة الله تعالى (ق ، ش ، ٣٢٣ ، ١٧)
خلق الإيمان
ـ يجب بمطلق القول
خلق الإيمان بقوله