الصفحه ٥٩٦ :
غَيْرَ الْإِسْلامِ دِيناً فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ) (آل عمران : ٨٥) ،
والمعلوم أنّه لو اتّخذ الإيمان دينا
الصفحه ٣٩٦ : مغتمّين أشدّ الاغتمام لارتكابها ، عازمين على أنّهم لا
يعودون في قبيح من القبائح إلى أن يعود اللبن في الضرع
الصفحه ٣٩٥ : الفضائح لا تصحّ مع الإصرار على منع
حبّة تجب عليه ، وعوّل فيه على دعواه في الشاهد من قتل ابنا لغيره وزنى
الصفحه ٦٩٠ : ، وزعموا أنّه لمّا وصف بالبغض وصف بضدّه من
الحبّ ولمّا وصف بالعدل وصف بالقدرة على ضدّه من الجور
الصفحه ٢٠٩ : ، الذي وقوعه عقيب الخبر ، يحلّ محلّ وجوده ابتداء. فإذا صحّ
ذلك ، وعلمنا أنّه ، فيما يقتضيه من العلم ، لا
الصفحه ٣٣٦ : ، إلّا أنّه ربما مزج بعمله شيئا
من حب البرّ في الدنيا ، وأن يستدفع بذلك الأذى عن نفسه ، وربما مزجه بشي
الصفحه ٧٣١ : ، ١٨)
طبائع
ـ النفس في طبعها
حبّ الراحة والدعة والازدياد والعلوّ والعزّ والغلبة والاستطراف والتنوّق
الصفحه ٧٣٨ :
طبع
ـ إنّ الخفيف من
شأنه العلو وإنّ الثقيل من شأنه الانحدار إلى أسفل ، إنّ الخفيف أن خلي وما
الصفحه ٢٢٨ :
سمّي به المرء عابدا مطيعا مصليا وصائما مزكّيا حاجّا غازيا مجاهدا ، والفعل من
هذا الوجه لا ينسب إلى
الصفحه ٦٩٦ :
كالإرادة يوصف
البارئ بضدّها من الكراهة وبالقدرة على أن يكره ، وكذلك الحبّ يوصف البارئ بضدّه
من
الصفحه ٨٥ : ، وصفة في فعله. فالإرادة التي هي صفة في الفعل هي الأمر من الله بالطاعة ،
والتي هي صفة في الذات واقعة على
الصفحه ١٤٣ : عليه ، إلّا أن يقولوا أنّهم كانوا يؤمنون ولا بدّ ، فهذا
اضطرار من الله تعالى لهم إلى الإيمان لا اختيار
الصفحه ١٣٧ :
الأصلح (ش ، ن ،
٤٠٦ ، ٤)
ـ مذهب أصحابنا من
البغداديين لأنّهم يزعمون أنّه (علي) الأفضل والأحق
الصفحه ٩١ : نبيا"
قيل : من المرجئة يا رسول الله؟ قال : " الذين يقولون الإيمان كلام"
يعني الذين زعموا أنّ الإيمان هو
الصفحه ٨٨١ :
ـ إن الفسق اسم من
أسماء الذنوب ، لقوله : (بِئْسَ الِاسْمُ
الْفُسُوقُ بَعْدَ الْإِيمانِ وَمَنْ لَمْ