الصفحه ٣٥٠ : البجلي وهو من أهل الإيمان والهجرة فبايع ولا قوة إلّا بالله ،
وأعلم أنّ هذا الفصل دالّ بصريحه على كون
الصفحه ٣٩٨ : بين الفعلين فقد جمع
بين الذاتين ، وخرج إلى الشك والشرك بالله ، وبرئ من التوحيد والإيمان ، وصار حكمه
في
الصفحه ٢٦٢ : والإيمان هو التوحيد والأعمال لا تسمّى
توحيدا فليست إيمانا ، قالوا ولو كانت الأعمال توحيدا وإيمانا لكان من
الصفحه ٤٠٣ :
توفيق
ـ قال قائلون :
التوفيق من الله سبحانه ثواب يفعله مع إيمان العبد ، ولا يقال للكافر موفّق
الصفحه ٨٦٤ : بفسقه وكبيرته (ش ،
ل ، ٧٥ ، ١١)
ـ لو كان الفاسق
لا مؤمنا ولا كافرا لم يكن منه كفر ولا إيمان ولكان
الصفحه ٢٢٧ : بالإيمان وأراد منه الكفر ، أدّى ذلك إلى اقتضاء الإيمان
منه بحكم الأمر ، واقتضاء منه بحكم الإرادة ، وهو محال
الصفحه ٣٧٤ : القيام ، وهو مع ذلك مكلّف له أن يقوم (أ
، ش ٣ ، ١٩٥ ، ٣١)
ـ إنّ الكافر
مكلّف بالإيمان من حيث هو قادر
الصفحه ١٥٣ : أبي لهب وغيره الإيمان ، وإن علم أنّه لا يؤمن
بخبر الله تعالى ، ويصحّ منّا إرادة الإيمان من جماعة
الصفحه ٦٨١ : فيما لم يزل ، أي ينتظر وقوعه منه عزوجل (ق ، ش ، ٣٩٥ ، ٣)
صحة الإيمان
ـ من شرط صحّة
الإيمان عندنا
الصفحه ٥٢٢ : ) (النحل : ٦٧) يقول
: أنتم تجعلونه ، وتبيّن الكفر والإيمان من الله ، عزوجل ، وفعلهما من الآدميين ، ولو لا
الصفحه ٧٥٠ : بيّنوا ذلك بأنّه قد ثبت أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم كان يريد من أبي لهب وغيره الإيمان ، وإن علم أنّه
الصفحه ٩٠٢ : والإيمان من الله ، عزوجل ، وفعلهما من الآدميين ، ولو لا أنّه عزوجل بيّن لخلقه الكفر والإيمان ما إذا عرفوا
الصفحه ٦٤٦ : لو شاء لأدخلهم
في الإيمان كرها وأجبرهم عليه جبرا (خ ، ن ، ٨٩ ، ١٤)
ـ قوله (إِنَّكَ لا تَهْدِي مَنْ
الصفحه ٨٥٨ : الله صلىاللهعليهوسلم كان يريد من أبي لهب وغيره الإيمان ، وإن علم أنّه لا يؤمن
بخبر الله تعالى
الصفحه ٨٣١ : كان يريد من أبي لهب وغيره الإيمان ، وإن علم أنّه لا يؤمن
بخبر الله تعالى ، ويصحّ منّا إرادة الإيمان من