الصفحه ٤٦ : الناس. ذبائح أهل الكتاب. مالح
السّمك. الشّراب (١٣).
فوجه منها ؛
الطّعام يعنى : الذى يأكله الناس ؛ قوله
الصفحه ٥٨ : الَّذِينَ ظاهَرُوهُمْ) يعنى : عاونوهم (مِنْ أَهْلِ
الْكِتابِ)(١٢).
والوجه الخامس
؛ الإظهار : هو العلوّ
الصفحه ١٠٥ : الرّابع
؛ الفجور : الكذب ؛ قوله سبحانه وتعالى فى سورة «التّطفيف» : (كَلَّا إِنَّ كِتابَ الفُجَّارِ لَفِي
الصفحه ١١٣ : » (٦) : قوله تعالى فى سورة البقرة : (وَإِذْ آتَيْنا مُوسَى الْكِتابَ
وَالْفُرْقانَ)(٧) يعنى : «النّصر
الصفحه ١٣٦ : فِي
الْكِتابِ)(٧) بمعنى : أخبرنا بنى إسرائيل فى التّوراة ؛ وقال تعالى
فى سورة الحجر : (وَقَضَيْنا
الصفحه ١٤١ :
يكن لمبلغ عدد ذلك حد من كتاب الله ، أو أثر عن رسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ» (تفسير الطبرى ١٢ : ٤٣
الصفحه ١٦١ : خُذِ الْكِتابَ بِقُوَّةٍ)(٨) يعنى : بجدّ ومواظبة عليه (٩).
والوجه الثّالث
؛ القوّة : البطش ؛ قوله
الصفحه ١٦٦ : ٢ : ٤٩٦) «علم خلقه الكتاب
والخط».
(٩) (٦ ـ ٦) سقط من ل
وما أثبت عن ص ، م ، وفى م «بالخط المعلم».
(١٠
الصفحه ١٧٥ : )(٣) يعنى : حسنا ؛ وهو الجنة ، وكقوله تعالى فى سورة النمل
: (إِنِّي أُلْقِيَ إِلَيَّ
كِتابٌ كَرِيمٌ)(٤) يعنى
الصفحه ١٨٦ : : لا إله إلّا الله (١٢)» ؛ وقوله تعالى فى سورة آل عمران : (يا أَهْلَ الْكِتابِ تَعالَوْا إِلى
كَلِمَةٍ
الصفحه ٢١٣ : : (وَالْمُحْصَناتُ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا
الْكِتابَ)(١٤) يعنى : الحرائر.
__________________
(١) الآية / ٢٢٢
الصفحه ٢٣٣ : البقرة : (وَلَمَّا جاءَهُمْ كِتابٌ مِنْ عِنْدِ
اللهِ مُصَدِّقٌ لِما مَعَهُمْ)(١٠) يعنى : لما أنزل عليهم
الصفحه ٢٥٤ : ؛ قوله تعالى فى سورة فاتحة الكتاب : (أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ)(٩) يعنى : بالنّبوّة ؛ نظيرها فى سورة النّسا
الصفحه ٢٥٦ :
الْكِتابَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ ثُمَّ يَقُولَ لِلنَّاسِ كُونُوا عِباداً
لِي)(١٥) ؛ وكقوله تعالى : (مِنْ
الصفحه ٢٦٤ : أَنْزَلَ
الْكِتابَ الَّذِي جاءَ بِهِ مُوسى نُوراً وَهُدىً لِلنَّاسِ)(٤) يعنى : «ما فيه (٥) من» بيان الحلال