الصفحه ٣٢٣ : )(٤) : إن ذلك فى الكتاب الذى فيه العلم على الله هيّن ، حين
كتبه ؛ وقال تعالى فى سورة الحديد : (ما أَصابَ
الصفحه ٥٩ : : (كِتابَ اللهِ وَراءَ ظُهُورِهِمْ)(١٣) يعنى : جعلوا كتاب الله بظهر «فلم يعظّموه ، ولا عملوا
به بل عملوا
الصفحه ٧٢ : السّاعة. من كان من الخلق من بعد نوح عليهالسلام. أهل الكتاب (٢).
فوجه منها ؛
العالمين يعنى : الإنس
الصفحه ٧٣ : ء الحسن لنوح من بعده فى النّاس (٤).
والوجه الخامس
؛ العالمين يعنى : أهل الكتاب ؛ قوله تعالى فى سورة آل
الصفحه ١٧١ : فى سورة آل عمران : (ما كانَ لِبَشَرٍ
أَنْ يُؤْتِيَهُ اللهُ الْكِتابَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ ثُمَّ
الصفحه ٢٨١ : فى سورة البقرة (نَبَذَ فَرِيقٌ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا
الْكِتابَ كِتابَ اللهِ وَراءَ ظُهُورِهِمْ
الصفحه ٢٨٧ :
(وَقالَتْ طائِفَةٌ
مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ آمِنُوا بِالَّذِي أُنْزِلَ عَلَى الَّذِينَ آمَنُوا
الصفحه ٣١٤ :
؛ «هاؤم اقرءوا» يعنى : تعالوا ؛ قوله تعالى فى سورة الحاقة : (فَيَقُولُ هاؤُمُ اقْرَؤُا كِتابِيَهْ)(٩) يعنى
الصفحه ٣١٨ : يَعْلَمَ أَهْلُ الْكِتابِ)(٩) يعنى : ليعلم أهل الكتاب.
والوجه الثّانى
؛ لا بمعنى : النهى ؛ قوله تعالى
الصفحه ٣١٩ : الحج : (وَمِنَ النَّاسِ مَنْ
يُجادِلُ فِي اللهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَلا هُدىً وَلا كِتابٍ مُنِيرٍ)(٣) يعنى
الصفحه ٣٣٥ :
بسم الله الرّحمن الرّحيم
فهارس كتاب
الوجوه والنظائر لألفاظ كتاب الله العزيز
الصفحه ٧٣٥ : الواحدى ـ تحقيق السيد أحمد صقر ـ نشر دار الكتاب الجديد
، لجنة إحياء التراث الإسلامى (الطبعة الأولى ١٣٨٩ ه
الصفحه ٧٣٦ : المصرية بالقاهرة ١٩٢٧ ـ ١٩٦٢ م
، والهيئة المصرية العامة للكتاب ـ بإشراف محمد أبو الفضل إبراهيم).
٢٧
الصفحه ٧٤١ :
الزفيتى. (طبع ١٩٧٠ ، ١٩٨٠ بالهيئة المصرية العامة للكتاب).
١٤٢ ـ مراح
لبيد لكشف معنى قرآن مجيد ، للشيخ
الصفحه ٤٢ : مِنَ الْكِتابِ يُؤْمِنُونَ بِالْجِبْتِ وَالطَّاغُوتِ)(٧) يعنى : كعب بن الأشرف (٨) ؛ وقال الله تعالى