الصفحه ٣٧٥ :
الآية
رقمها
الصفحة
سورة آل عمران
الصفحه ٣٩١ : الله لا يغفر
أن يشرك به)
(٤٨)
١ / ٤٥٥
(ألم تر إلى الّذين
يزكّون أنفسهم)
(٤٩
الصفحه ٤٥٠ : )
(٢٤)
١ / ٢٣
(والله يدعوا إلى
دار السّلم ويهدى من يشاء إلى صراط مستقيم للّذين أحسنوا
الصفحه ١٠ : (٩).
فوجه منها ؛
الصّاعقة يعنى : الموت عقوبة من غير أجل الموت الذى يردّ صاحبه إلى الدّنيا (١٠) ، ولكنه عقوبة
الصفحه ٥٦ : الآخرة يعنى
بذنب (٨) ، (وَلكِنْ كانُوا هُمُ
الظَّالِمِينَ)(٩) بكفرهم وتكذيبهم ؛ وكقوله تعالى فى سورة آل
الصفحه ٦٠ : ؛
الظّلّ : بعد طلوع الفجر وقبل طلوع الشّمس ؛ فذلك قوله تعالى فى سورة الفرقان : (أَلَمْ تَرَ إِلى رَبِّكَ
الصفحه ٧٣ :
يعنى : من لدن آدم ، وقال تعالى فى سورة الأنبياء : (إِلَى الْأَرْضِ الَّتِي بارَكْنا فِيها
الصفحه ٩٩ :
؛ الغلبة : القتل ؛ قوله تعالى فى سورة آل عمران : (قُلْ لِلَّذِينَ
كَفَرُوا سَتُغْلَبُونَ) : أى تقتلون
الصفحه ١١٨ : تعالى
فى سورة «تنزيل السجدة» : (يَمْشُونَ فِي
مَساكِنِهِمْ)(٦)(٧).
والوجه الثّالث
؛ فى يعنى : إلى
الصفحه ١٢٩ : : (وَالَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَناتِ) إلى قوله : (وَأُولئِكَ هُمُ
الْفاسِقُونَ)(٢) يعنى : العاصين «لله فيما
الصفحه ١٣٠ : (فَإِنَّهُ
مُلاقِيكُمْ)(٤).
والوجه الثّالث
؛ الفرار : أى : «لا يلتفت إلى أحد» (٥) ؛ قوله تعالى فى سورة «عبس
الصفحه ١٨١ : (٢)» ؛ قوله تعالى فى سورة آل عمران : (وَكَفَّلَها زَكَرِيَّا)(٣) يعنى : ضمّها ؛ وقوله تعالى : (أَيُّهُمْ
الصفحه ١٨٧ : : عجائب صنع ربى (٥)».
والوجه الخامس
؛ «الكلمة (٦)» يعنى : عيسى ابن مريم ؛ قوله تعالى فى سورة آل عمران
الصفحه ٢٢٠ : الخامس
؛ الموت : ذهاب الروح بالآجال ، وهو الموت الذى لا يعود صاحبه إلى الدنيا ؛ قوله
تعالى فى سورة الزّمر
الصفحه ٢٤٩ : ، قوله تعالى فى سورة البقرة : (وَإِذْ نَجَّيْناكُمْ مِنْ آلِ
فِرْعَوْنَ)(٧) ، مثلها فى سورة الأعراف