الصفحه ٢١٧ : ورائهم.
* * *
تفسير المدّ على خمسة أوجه
[١١٦ / و](٢) العطاء. الإلجاء. ما لا انقطاع له. البسط
الصفحه ٢٢٨ : سورة الأحزاب : (يا أَهْلَ يَثْرِبَ لا مُقامَ لَكُمْ)(١٣) يقول : ليس لكم «مكث مع الأحزاب» (١٤).
والوجه
الصفحه ٢٣٢ : الْغَيْبِ لا
يَعْلَمُها إِلَّا هُوَ)(١).
* * *
تفسير المهاد على أربعة أوجه
(٢) حجر الأمّ. التّوطي
الصفحه ٢٣٤ : : (لا خَيْرَ فِي كَثِيرٍ مِنْ نَجْواهُمْ
إِلَّا مَنْ أَمَرَ بِصَدَقَةٍ أَوْ مَعْرُوفٍ)(١٥) يعنى : القرض
الصفحه ٢٣٨ : )(٥) يعنى : أهل يثرب خاصّة.
والوجه الخامس
: مدينون : محاسبون ؛ قوله تعالى فى سورة الواقعة : (فَلَوْ لا
الصفحه ٢٥١ : فاعلة ـ وأجازها
أبو إسحاق الزجاج ؛ وإجازته لها لا تفيد تواترها ، فهى شاذة ، فلا تصح الصلاة بها
، ولكن
الصفحه ٢٥٧ : النَّاسَ كانُوا بِآياتِنا لا
يُوقِنُونَ)(١٤) «يعنى : كفار مكة (١٥)».
والوجه التّاسع
؛ الناس يعنى : جميع
الصفحه ٢٦٥ : «أحذرتهم» (٤)(أَمْ لَمْ تُنْذِرْهُمْ) «أم لم تحذّرهم (٥)» (لا يُؤْمِنُونَ)(٦) ، نظيرها فى سورة يس
الصفحه ٢٦٩ : )(٧) : أى عقوبته.
والوجه التّاسع
؛ النّفس يعنى : الأمّ ؛ قوله تعالى فى سورة النور : (لَوْ لا إِذْ
الصفحه ٢٨٨ : له ؛ أى
فعل الوسوسة لأجله ؛ وهى حديث النفس والشيطان بما لا نفع فيه ولا خير» (كليات أبى
البقاء : ٣٧٥
الصفحه ٢٩٤ : تعالى فى سورة الزّمر : (وَلا تَزِرُ وازِرَةٌ
وِزْرَ أُخْرى)(٣) : أى لا تحمل حاملة ذنب نفس أخرى ؛ مثلها
الصفحه ٢٩٦ : (وَأَنَّهُمْ
يَقُولُونَ ما لا يَفْعَلُونَ)(٨).
* * *
تفسير وقع على ستّة أوجه
(٩) وجب. خرّ ساجدا. نزل. قام
الصفحه ٣٠٢ : القصص : (كُلُّ شَيْءٍ هالِكٌ
إِلَّا وَجْهَهُ)(٧) «يعنى : كلّ شىء ميّت إلّا الله فإنّه لا يموت
الصفحه ٣١٢ : .
(٢) التى لا تروى لداء يصيبها. عن ابن عباس وعكرمة وقتادة والسدى وغيرهم.
والمعنى الأول : هو قول الضحاك
الصفحه ٣١٣ : وتعالى فى سورة طه : (هَلْ أَدُلُّكَ عَلى شَجَرَةِ الْخُلْدِ
وَمُلْكٍ لا يَبْلى)(٧) يقول : ألا أدلّك على