الصفحه ٢٩٢ : دُونِ الْمُؤْمِنِينَ)(٣) يعنى : فى النّصيحة ؛ (٤) وقال تعالى فى سورة آل عمران : (لا يَتَّخِذِ
الصفحه ١١٢ : الظّفر ؛ فذلك قوله تعالى فى سورة آل عمران : (وَجاعِلُ الَّذِينَ اتَّبَعُوكَ فَوْقَ
الَّذِينَ كَفَرُوا
الصفحه ٢١٠ : ).
(٧) الآية / ١٨٤ ؛ ١٩٦. «المرض : عبارة عن خروج البدن عن حد الاعتدال
والاعتياد إلى الاعوجاج والشذوذ» (تفسير
الصفحه ٢٨١ : )(٦) ؛ وكقوله سبحانه وتعالى فى سورة آل عمران : (فَنَبَذُوهُ وَراءَ ظُهُورِهِمْ)(٧).
* * *
تفسير الوضع على
الصفحه ١٨٠ : كَرِهَ اللهُ انْبِعاثَهُمْ)(٢) «يعنى : إرادة المنافقين ألّا يخرجوا إلى غزوة تبوك (٣)» ؛ وقوله تعالى
الصفحه ٢٣٩ : (١٠)» ـ إلى قوله تعالى : (وَيَمْكُرُونَ
وَيَمْكُرُ اللهُ)(١١) يعنى : يريدون قتلك ؛ مثلها فى سورة
الصفحه ٢٧٠ : تعالى فى سورة البقرة : (وَانْظُرْ إِلَى الْعِظامِ كَيْفَ
نُنْشِزُها)(٩) يعنى : كيف نحييها
الصفحه ١٨٢ : إِلى كِتابِهَا)(١) يعنى : إلى حسابها.
والوجه الثّالث
؛ الكتاب يعنى اللوح المحفوظ ؛ قوله تعالى فى سورة
الصفحه ٣٢٨ : جارحة ولا نعمة (٢).
والوجه الثالث
؛ «اليد يعنى : المثل به فى أمر الجود والبخل (٣)» : قوله تعالى ـ عن
الصفحه ٥٧ :
(قالُوا فَما جَزاؤُهُ
إِنْ كُنْتُمْ كاذِبِينَ) إلى قوله : (كَذلِكَ نَجْزِي
الظَّالِمِينَ)(١) : أى
الصفحه ٧٧ : ؛ (٣) قوله تعالى فى سورة آل عمران (٤)(فَإِذا عَزَمْتَ) يعنى : قصدت (فَتَوَكَّلْ عَلَى
اللهِ)(٥).
والوجه
الصفحه ٢١٩ : فأحييناه بالنبات» وما
أثبت عن ص.
(١٢) فى الآية / ٩ ؛ وتسمى سورة فاطر : وهو قوله تعالى : (فَسُقْناهُ إِلى
الصفحه ٣٣٣ : سبحانه فى سورة البقرة : (أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِي حَاجَّ
إِبْراهِيمَ فِي رَبِّهِ)(٣) يعنى : ألم تخبر «عن
الصفحه ٨٠ :
؛ العدل : «شهادة» (٦) أن لا إله إلّا الله ، وهى كلمة التّوحيد ؛ قوله تعالى
فى سورة النّحل : (إِنَّ اللهَ
الصفحه ١٥٠ : لِ الَّذِينَ كَفَرُوا قِبَلَكَ
مُهْطِعِينَ) «يعنى : حولك ناظرين إليك» (٩)(عَنِ الْيَمِينِ وَعَنِ