الصفحه ٣٢٦ : .
٦٣ ـ (مَقالِيدُ)(٣) : المفاتيح (٤).
٧١ ـ (زُمَراً)(٥) : فرقا بعضهم على إثر بعض
الصفحه ٣٢٧ : )(٣).
٤٥ ـ (حاقَ بهم) (٤) : نزل بهم.
__________________
(١) الطّول مأخوذ من
الطول كأنه طال بإنعامه على
الصفحه ٣٢٩ :
١٧ ـ (الْهُونِ)(١) : أي الهوان.
١٩ ـ (يُوزَعُونَ)(٢) : يحبس أوّلهم على آخرهم.
٣٤ ـ (وَلِيٌّ
الصفحه ٣٣٠ : الوصل والوقف. قال أبو علي : والقياس ما ذهب إليه ابن كثير ، ومن حذف ، فقد
كثر حذف مثل هذا في كلامهم. ابن
الصفحه ٣٣٤ : .
__________________
ـ والعشواء : الناقة
التي لا تبصر أمامها ، فهي تخبط بيديها كل شيء ، وركب فلان العشواء : إذا خبط أمره
على غير
الصفحه ٣٣٨ :
أكرهت عليه.
١٥ ـ (أَوْزِعْنِي)(١) : ألهمني.
٢١ ـ (بِالْأَحْقافِ)(٢) : أحقاف الرمل ، واحده حقف
الصفحه ٣٤٠ : صلىاللهعليهوسلم : إنكم تختصمون إلي ولعل بعضكم أن يكون ألحن بحجته من
بعض أي أذهب بها في الجواب لقوته على تصريف
الصفحه ٣٤٢ : ، يقال قد أشطأ الزرع فهو
مشطىء أي مفرّخ.
٢٩ ـ (فَآزَرَهُ)(٣) ساواه على سوقه. واحدها ساق وهي حاملة
الصفحه ٣٦١ : الصفر المذاب يصب على رؤوسهم ، رواه العوفي عن ابن عباس. ابن
الجوزي ـ زاد المسير ٨ / ١١٧.
الصفحه ٣٦٦ : ابن قتيبة : هي المنسوجة
كأن بعضها أدخل في بعض أو نضّد بعضها على بعض ومنه قيل للدرع موضونة. ابن الجوزي
الصفحه ٣٧١ : يَقْدِرُونَ عَلى شَيْءٍ] ابن
الجوزي ـ زاد المسير ٨ / ١٧٩.
الصفحه ٣٧٤ :
٦ ـ (فَما أَوْجَفْتُمْ عَلَيْهِ)(١) : الإيجاف رفع السير.
٧ ـ (دُولَةً)(٢) : الملك يكون في أيدي
الصفحه ٣٧٥ : .
__________________
(١) المعنى : أن الله تعالى نهى المؤمنين عن المقام على نكاح الكوافر ،
وأمرهم بفراقهن. وقال الزجاج : المعنى
الصفحه ٣٧٧ : ، فيكون المعنى : فاعملوا على
المضي إلى ذكر الله بالتفرغ له والإشتغال بالطهارة ونحوها. ابن الجوزي ـ زاد
الصفحه ٣٨٥ : العرب
كان يمثل على طريق الإبل إذا صدرت للماء فيصيب منها ما أراد بعينه حتى يهلكه. ولم
يرد الله ـ عزوجل