الصفحه ٩٤ : .
__________________
(١) إنما جعل الحيض قرءا والطهر قرءا لأن أصل القرء في كلام العرب الوقت ،
يقال رجع فلان لقرئه أي لوقته الذي
الصفحه ١١٤ :
٣ ـ (أَدْنى أَلَّا تَعُولُوا)(١) : أقرب إلى أن لا تجوروا أو تضلوا. عال في حكمه
يعول إذا جار
الصفحه ١٤٥ : يَلِجَ الْجَمَلُ فِي سَمِّ
الْخِياطِ)(٤) : يدخل في ثقب
__________________
ـ المسير ٣ / ١٨٠ وطفق أخذ
الصفحه ١٤٦ : ويجوز أن يكون بمعنى جملة من
الجمال قيل في جمعها جمل والجمل بمعنى الجمل. ابن الجوزي ـ زاد المسير ٣ / ١٩٧
الصفحه ١٦١ : )(٣) الأمان ومنه سمّي المعاهد ذميا لأنّه أعطي الأمان. ومنه في الحديث
«ويسعى بذمّتهم أدناهم
الصفحه ١٦٣ : شيء
في القرآن قتل فهو لعن. القرطبي ـ الجامع ٨ / ١١٩.
(٢) يعني يكذبون ، وكل أفك في القرآن فهو كذب
الصفحه ١٧٩ :
١٠٩ ـ (فِي مِرْيَةٍ) : في شكّ (١).
١١٤ ـ (زُلَفاً مِنَ اللَّيْلِ)(٢) : ساعة بعد ساعة وقال
الصفحه ٢٠١ :
٢٦ ـ (مَسْنُونٍ)(١) : قالوا فيه المتغيّر وقالوا المستطيل ومنه فلان مسنون
الوجه إذا كان مستطيل
الصفحه ٢٠٢ : .
٨٧ ـ (الْمَثانِي) : قالوا السبع الطوال (٢) وقالوا فاتحة الكتاب لأنها تثنى في الصلاة مع كل سورة
الصفحه ٢٤٥ :
٢٢ ـ (بَيْضاءَ)(١) : نقيّة.
٢٢ ـ (مِنْ غَيْرِ سُوءٍ) : من غير برص في التفسير.
٣١ ـ (اشْدُدْ
الصفحه ٢٦٥ :
٢٥ ـ (جِنَّةٌ)(١) : والجنون واحد.
٢٨ ـ (الْفُلْكِ)(٢) : السفن ، الواحد والجمع فيه سواء.
٣٣
الصفحه ٢٧٠ :
١٤ ـ (أَفَضْتُمْ فِيهِ)(١) : خضتم فيه.
١٥ ـ (إِذْ تَلَقَّوْنَهُ بِأَلْسِنَتِكُمْ)(٢) : أي يأخذه
الصفحه ٢٧١ :
في النكاح حاجة (١) «وكان النبيّ صلىاللهعليهوسلم أملكهم لإربه» (٢) من ذلك. وقال بعضهم هو
الصفحه ٤١٧ : )(٤) : بمتّهم وضنين بخيل.
__________________
(١) قال ابن قتيبة : وإنما سماها خنّسا لأنها تسير في البروج
الصفحه ٩ :
أنا قلت في كتاب الله ما لا أعلم» وابن عباس ترجمان القرآن قال «كنت لا أدري
ما فاطر السموات والأرض