الصفحه ١١٨ : )(٣) : الغريب.
٣٦ ـ (وَالصَّاحِبِ بِالْجَنْبِ)(٤) : الرفيق في السفر الذي يرافقك ويلزمك وينزل إلى جانبك.
وقالوا
الصفحه ١٢١ :
٥١ ـ (وَالطَّاغُوتِ)(١) : الشيطان في التفسير.
٦٥ ـ (فِيما شَجَرَ بَيْنَهُمْ)(٢) : فيما اختصموا
الصفحه ٢٧٩ :
٦٢ ـ (خِلْفَةً)(١) كلّ واحد يخلف صاحبه.
٦٥ ـ (غَراماً)(٢) : أي هلاكا.
٧٣ ـ (لَمْ يَخِرُّوا
الصفحه ٢٨٢ :
مؤدون في السلاح.
٦٠ ـ (فَأَتْبَعُوهُمْ مُشْرِقِينَ)(١) : أي قبل المشرق ، والمشرق الصّبح.
٦٣
الصفحه ٣٦٢ :
بعضهم : الدهان واحد وهو الأديم وجمعه أدهنة ودهن.
٤٤ ـ (حَمِيمٍ آنٍ)(١) : أي حارّ بالغ في حرّه
الصفحه ٣٨٧ : تحفظها
وتسمعها أذن حافظة لما جاء من عند الله. قال الزجاج : يقال لكل ما حفظته في غير
نفسك «أوعيته» بالألف
الصفحه ٤١٩ : .
__________________
(١) قال أهل اللغة :
المطفف مأخوذ من الطفيف وهو القليل ، والمطفف هو المقل حق صاحبه بنقصانه عن الحق
في كيل
الصفحه ١٨ :
نسبة الكتاب
لم يذكر اسم
المؤلف في المخطوط ، ولكن ذكر لقبه وهو «اليزيدي» واليزيديون عائلة كبيرة
الصفحه ٢٣ : إماما في النحو والأدب ونقل النوادر والأخبار وكلام العرب ، وكان صادقا ثقة
فيما يرويه وينقله ، ذكيا حادّ
الصفحه ٨٧ : إليه ولا عاد شبعه.
١٧٥ ـ (فَما أَصْبَرَهُمْ عَلَى النَّارِ)(٣) : ما أجرأهم عليها. قالوا في التفسير ما
الصفحه ٤١٠ : .
٢ ـ وهي (النَّاشِطاتِ نَشْطاً)(٢) : كالحمار ينشط من بلد إلى بلد. أي يحور ، والهموم تنشط
صاحبها
الصفحه ٣٥٩ : والمحتظر صاحب الحظيرة.
٤٧ ـ (فِي ضَلالٍ وَسُعُرٍ)(٤) : يقال ناقة مسعورة كأنّها مجنونة من نشاطها.
٥٣
الصفحه ٣٨٦ : الجنة وأحقت لأقوام النار ، وقيل سميت
بذلك لأن فيها يصير كل إنسان حقيقا بجزاء عمله. القرطبي ـ الجامع ١٨
الصفحه ٣٨٨ : ـ اللغات في
القرآن ٤٨.
(٢) هو عرق يجري في
الظهر حتى يتصل بالقلب فإذا انقطع بطلت القوى ومات صاحبه. وقال
الصفحه ٣٩٧ : .
__________________
(١) أي منقطعة عن صاحبها ، أي قطع ملكه عنها بالكلية. القرطبي ـ الجامع ١٩
/ ٤٤.
(٢) وسمي نكلا لأنه ينكل