الصفحه ٤٨ : نَبِيٍّ إِلَّا كانُوا
بِهِ يَسْتَهْزِؤُنَ)(٥) وقوله تعالى : (وَلَقَدْ أَرْسَلْنا
مُوسى بِآياتِنا إِلى
الصفحه ٦٣ : .
__________________
(١) انها من المتشابه
الذي لا يعلمه إلا الله. قال أبو بكر الصديق رضي الله عنه : لله عزوجل في كل كتاب
سر
الصفحه ٨٦ : .
والسّبب الحبل وكلّ شيء بين اثنين من عهد أو رحم فهو سبب ومنه قول النبي صلىاللهعليهوسلم «كلّ سبب ونسب
الصفحه ٣١٩ : مثلهم إلا أنه فتح الهمزة.
وقرأ نافع وابن عامر وعبد الوارث ويعقوب. «إل ياسين» مقطوعة ، فجعلوهما كلمتين
الصفحه ١٦٠ : ولاية إذا كانوا أنصارا ، والولاية ولاية الإمارة.
__________________
ـ للعدو لموادعة
النبي
الصفحه ١٠٥ :
٤١ ـ (إِلَّا رَمْزاً)(١) : قال المفسرون الإشارة باليد وقالوا تحريك الشفتين.
٤٤ ـ (إِذْ
الصفحه ١٣١ :
٥٢ ـ (دائِرَةٌ)(١) : دولة.
٧١ ـ (وَحَسِبُوا أَلَّا تَكُونَ فِتْنَةٌ)(٢) بلاء.
٧٥ ـ (أَنَّى
الصفحه ٣٩٠ : شرح هذه الكلمة في الأصل بعد شرح
المؤلف لقوله تعالى : عِزِينَ الآية ٣٧.
(٤) ومنه حديث النبي
الصفحه ٣٩ : ، وكل شيء بين اثنين من عهد
أو رحم فهو سبب ومنه قول النبي صلىاللهعليهوسلم : «كل سبب
ونسب منقطع يوم
الصفحه ٤٣ : وقالوا الفوم الحبوب. وقال آخرون هو
الثوم بعينه إلا أن العرب تبدل مكان الثاء كما قالوا جدف وجدث
الصفحه ٩١ : مدبرينا
أي إلى الإسلام لما ارتدت كندة بعد وفاة
النبي صلىاللهعليهوسلم
مع الأشعث بن قيس الكندي
الصفحه ٢١٤ : المسير ٥ / ٣٠ وهذا كله
خطاب للنبي صلىاللهعليهوسلم والمراد أمته ، لأن النبي صلىاللهعليهوسلم كان يجوع
الصفحه ٣٣٥ : بعض الناس : الدخان الجدب والسنون التي دعا فيها
النبيّ صلىاللهعليهوسلم على مضر فقال «الّلهم اشدد
الصفحه ٣٧ : :
أي يخون في
الغنائم (وَمَنْ يَغْلُلْ
يَأْتِ بِما غَلَّ يَوْمَ الْقِيامَةِ) معناه قول النبي
الصفحه ٢١٣ : هبيرة ورفعه إلى النبي صلىاللهعليهوسلم
بلفظ «خير مال المرء له مهرة مأمورة أو سكة مأبورة» أحمد بن حنبل