الصفحه ٣٣٠ : إلا أن ابن
كثير يقف أيضا بياء ، وأبو عمرو بغير ياء ، ويعقوب يوافق ابن كثير ، والباقون بغير
ياء في
الصفحه ٣٣٢ : :
صفوحا فلا تلقاك إلا بخيلة
فمن ملّ منها ذلك الوصل ملّت
اي معرضة بوجهها. ابن
الصفحه ٣٣٣ : ء بالإناث ، وادعاء الجزء في لغة العرب اسم للإناث
ما هو إلا كذب على العرب ووضع مستحدث متحول ، ولم يقنعهم ذلك
الصفحه ٣٣٧ : الكاف واختاره أبو عبيد ، قال : وكذلك لفظ الكره في
كل القرآن بالفتح إلا التي في سورة البقرة : (كُتِبَ
الصفحه ٣٥٦ : الناس وقربها
منهم ليستعدوا لها لأن كل آت قريب. القرطبي ـ الجامع ١٧ / ١٢٢.
(٦) أي لا يعلم علمها إلا
الصفحه ٣٥٧ : نافع كذلك إلا أنه «بتاء مضمومة» والباقون بتاء مفتوحة
ونصب لاغية. ابن الجوزي ـ زاد المسير ٩ / ٩٨
الصفحه ٣٧١ : ء : والعرب تجعل «لا» صلة في كل كلام دخل في آخره أو أوله جحد
، فهذا مما جعل في آخره جحد [فتمام الآية : أَلَّا
الصفحه ٣٨٧ : إِلَّا الْخاطِؤُنَ)(٣) : أي الآثمون.
١٠ ـ (أَخْذَةً رابِيَةً)(٤) : نامية زائدة من الربا.
١٢
الصفحه ٣٩٢ : لا تعبدون شيئا؟ فقالوا لمن نعبد؟
فقال : هذه آلهتكم وآلهة آبائكم ، ألا ترونها مصورة في مصلاكم؟ فعبدوها
الصفحه ٤٠٢ : : الناس يجهزون جسده والملائكة يجهزون
روحه. والعرب لا تذكر الساق إلا في المحن والشدائد العظام ، ومنه قولهم
الصفحه ٤٠٦ : القاف ، ووافقه أبو جعفر إلا أنه خفف القاف. وقرأ
الباقون : أقتت بألف مكان الواو مع تشديد القاف. قال
الصفحه ٤١٥ : المسير ٩ / ٣٨.
(٤) هي أنفس ما للعرب عندهم ، فلا يعطلونها إلا لإتيان ما يشغلهم عنها ،
وإنما خوطبت العرب
الصفحه ٤١٧ : أقبلت ظلماؤه وقال آخرون إذا ولّى. ألا
تراه قال (وَالصُّبْحِ إِذا
تَنَفَّسَ.)
٢٤ ـ (بِضَنِينٍ
الصفحه ٤١٩ : أو وزن. وقال الزجاج : إنما قيل للفاعل من هذا مطفف لأنه لا يكاد يسرق من
الميزان والمكيال إلا الشي
الصفحه ٤٢١ : صفة الكافر. قال اللغويون : الحور في
اللغة الرجوع وأنشدوا :
وما المرء إلا كالشهاب وضوئه