الصفحه ١٢٧ :
٣ ـ (إِلَّا ما ذَكَّيْتُمْ)(١) : الذكاة الذبح.
٣ ـ (النُّصُبِ)(٢) : واحد الأنصاب. الحجارة التي
الصفحه ١٢٩ : في صفة الإنسان يقال لمن يجبر نقيصته بادعاء منزلة من التعالي لا
يستحقها وهذا لا يقال إلا على طريق الذم
الصفحه ١٣٢ : ألبانها إلّا الرجال فإذا ماتت أكلها الرجال والنساء وإذا قال الرجل لعبده
أنت سائبة فقد عتق.
١٠٣ ـ (وَلا
الصفحه ١٣٥ : ذكر قولهم (إِنْ هذا إِلَّا
أَساطِيرُ الْأَوَّلِينَ) القدح في كون القرآن معجزا ، فكأنهم قالوا : ان هذا
الصفحه ١٦١ : )(١) : طريق ، والمراصد الطرق.
٨ ـ (إِلًّا وَلا ذِمَّةً) الإل (٢) : العهد وقال بعضهم القرابة (وَلا ذِمَّةً
الصفحه ١٧٦ : » سوىء بهم. إلا أن الواو أسكنت
ونقلت كسرتها إلى السين. ابن الجوزي ـ زاد المسير ٤ / ١٣٥. وقد ورد شرحها في
الصفحه ١٨٣ : «الرب» في غير الله تعالى إلا بالإضافة. ورب كل شيء مالكه ومستحقه وقيل صاحبه
والرب يطلق في اللغة على
الصفحه ٢٠٠ : بمعنى ملقحة وهو الأصل ولكنها لا تلقح إلا وهي في نفسها لاقح
كأن الرياح لقحت بخير. وقيل : ذات لقح ، أي
الصفحه ٢٠٤ : والشق بالكسر النصف. أي لم تكونوا بالغيه إلا بنقص من القوة
وذهاب شق منها. القرطبي ـ الجامع ١٠ / ٧٢
الصفحه ٢٠٥ : .
(٥) أيّان معناه أي حين ، ولا يكون إلا استفهاما عن الوقت الذي لم يجىء.
ابن منظور ـ اللسان (أين).
الصفحه ٢٠٦ : صارت بمنزلة «حقا» ألا ترى أن العرب تقول :
لا جرم لآتينّك ، لا جرم لقد أحسنت ، وأصلها من جرمت أي كسبت
الصفحه ٢٢٨ : الأريكة إلا سريرا في قبة عليه شواره ومتاعه. قال
ابن قتيبة : الشوار مفتوح الشين وهو متاع البيت. ابن الجوزي
الصفحه ٢٣٨ : وافتريته ،
ومنه (إِنْ هذا إِلَّا
خُلُقُ الْأَوَّلِينَ)(٥) أي افتراء الأولين. وقرئت (خُلُقُ الْأَوَّلِينَ
الصفحه ٢٣٩ :
٤٦ ـ (لَأَرْجُمَنَّكَ)(١) : لأشتمنّك ، ألا ترى أنّك تقول رميتني بكذا وكذا. (وَيَقْذِفُونَ
الصفحه ٢٤٧ : المتوكل وابن أبي عبلة
«مكانا سواء» بالمد والهمز والنصب والتنوين وفتح السين. وقرأ ابن مسعود مثله إلا
انه