الصفحه ٣٤٠ : تَبْخَلُوا)(٥) يقال أحفاني بالمسألة وألحف بمعنى أحفى (٦).
__________________
(١) ومنه قول النبي
الصفحه ٣٤١ : ـ الجامع
١٦ / ٢٨٥ ـ ٢٨٦.
(٤) أنظر يونس ١٠ / آية ٢٨.
(٥) قال الزهري :
حميتهم أنفتهم من الإقرار للنبي
الصفحه ٣٤٥ : الدّين ، وأصل هذا أن
يقلق الشيء ولا يستقر. ومعنى اختلاط أمرهم : أنهم كانوا يقولون للنبي
الصفحه ٣٦٠ : يَسْجُدانِ)(٢) : ما كان على ساق فهو الشجر والنجم ما لم يكن على ساق
من النبات وقالوا هو ما نجم من الأرض من
الصفحه ٣٦٣ : لين. روت أم سلمة عن النبي صلىاللهعليهوسلم
أنه قال : خيرات الأخلاق حسان الوجوه. ابن الجوزي ـ زاد
الصفحه ٣٦٤ : الرجال والنساء وغيرهم عند العرب عبقري. ومنه
قول النبي صلىاللهعليهوسلم
في عمر رضي الله عنه «فلم أر
الصفحه ٣٨٣ : النبي صلىاللهعليهوسلم. قلت : ما الجواظ؟ قال : الجمّاع المنّاع. قلت وما
الجعظري؟ قال : الفظ الغليظ
الصفحه ٣٨٩ : النبي صلىاللهعليهوسلم : شر ما أعطي العبد شح هالع وجبن خالع. القرطبي ـ الجامع
١٨ / ٢٩٠.
الصفحه ٣٩٦ :
النبي صلىاللهعليهوسلم «اللهم أشدد وطأتك على مضر». مكي ـ الكشف عن وجوه القراءات السبع ٢ / ٣٤٤ ـ
٣٤٥
الصفحه ٣٩٧ : به. وجاء عن النبي صلىاللهعليهوسلم قال : إن الله يحب النّكل على النّكل» بالتحريك. قيل :
وما النكل
الصفحه ٤١٦ : بالتخفيف. مكي ـ الكشف عن وجوه القراءات السبع ٢ / ٣٦٣ وفي
الترمذي عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي
الصفحه ٤٢٤ :
١٢ ـ (وَالْأَرْضِ ذاتِ الصَّدْعِ)(١) : تصدّع بالنبات.
__________________
(١) الصدع بمعنى
الصفحه ٤٣٩ : ،
والنار لهذا كالأم إذ لا مأوى له غيرها. وفي الخبر عن أبي هريرة رضي الله عنه عن
النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٤٩٤ :
ثابت وأبي بن كعب عن النبي صلىاللهعليهوسلم. طبع بموجب قرار من دار الفتوى اللبنانية رقم ٢٢ لسنة
١٩٧٧
الصفحه ١٨٢ : والأصل
هينلج» أي تعال. السيوطي ـ الإتقان ١ / ١٨٣ قال ابن الانباري : وقد
قيل إنها من كلام قريش إلا انها