الصفحه ٣٣٢ : إعراضا. يقال : صفحت عن فلان إذا أعرضت عنه ، والأصل في ذلك أن
توليه صفحة عنقك. قال كثيّر يصف امرأة
الصفحه ٣٦٤ : .
__________________
(١) قال الزجاج : أصل
العبقري في اللغة أنه صفة لكل ما بولغ في وصفه ، وأصله من عبقر : بلد يوشى فيها
البسط
الصفحه ٢ : ألفت في
هذا الموضوع ككتاب ابن قتيبة ، وكتاب المفردات للراغب الأصفهاني مثلا. كما أن
للكتاب قيمته
الصفحه ٨ : )(١) وقد نزل القرآن في عصر ازدهرت فيه اللغة العربية ، ولم
يكن قد داخل الألسنة شيء ممّا داخلها بعد ذلك حين
الصفحه ٧٦ : باعوا وللعرب في شروا واشتروا مذهبان. الأكثر
أن يكونوا بشروا باعوا (١) واشتروا ابتاعوا. وربما جعلوهما
الصفحه ٢٩٣ :
٥٩ ـ (يَبْعَثَ فِي أُمِّها رَسُولاً)(١) : يعني أم القرى وهي مكّة.
٦٩ ـ (تُكِنُّ صُدُورُهُمْ
الصفحه ٣٠٩ : .
(٣) قيل إن الجدد القطع مأخوذ من جددت الشيء إذا قطعته ، حكاه ابن بحر. قال
الجوهري : والجدّة الخطة التي في
الصفحه ٤١٩ : )(٢) أي غلب والرّين الصدأ يقال إنّ القلب ليسودّ من الذنوب.
ويقال لكلّ مغرق في هوى أو شكر أو عشق قد ران به
الصفحه ١٤ : » ككتاب أبي حيان الأندلسي ؛ والمسمى
أيضا «تحفة الأريب بما في القرآن من الغريب».
فالمعنى القائم
بعرف هؤلا
الصفحه ٤٣ :
كأنك حفي عنها
١٨٧
معتن
عالم بها ، والمعنى يسألونك عنها كأنك حفي
وجاء عن ابن
الصفحه ٣٧١ : ء : والعرب تجعل «لا» صلة في كل كلام دخل في آخره أو أوله جحد
، فهذا مما جعل في آخره جحد [فتمام الآية : أَلَّا
الصفحه ٣٧٦ : :) أي في الله.
__________________
(١) إنه الملتصق بعضه ببعض فلا يرى فيه خلل لإحكامه. قاله الأكثرون
الصفحه ٤١٣ : الرجل إذا دفنته وأقبرته إذا جعلت له قبرا
في الأرض.
٢٢ ـ (أَنْشَرَهُ)(٦) : أحياه ، ونشر الميت حيي هو
الصفحه ١٣ : ، المعروف بابن السمين المتوفى سنة ٥٩٦ ه /
١١٩٩ م وسماه «مفردات القرآن».
١٧ ـ أبو الفرج
ابن الجوزي المتوفى
الصفحه ٢٢ :
رواة الكتاب
إن أول ما
يطالعنا في الورقة الأولى من المخطوط ما يلي : «كتاب غريب القرآن وتفسيره