الصفحه ٣٤٣ : أي يعجّل بالأمر
والنهي دونه.
٤ ـ (الْحُجُراتِ)(١) : واحدها حجرة.
٩ ـ (حَتَّى تَفِيءَ إِلى أَمْرِ
الصفحه ٤١٠ : .
٢ ـ وهي (النَّاشِطاتِ نَشْطاً)(٢) : كالحمار ينشط من بلد إلى بلد. أي يحور ، والهموم تنشط
صاحبها
الصفحه ٢٥٠ : الغريب ٢٨٢.
(٣) قال ابن الأعرابي وغيره ، يقلعها قلعا من أصولها ثم يصيرها رملا يسيل
سيلا ثم يصيرها
الصفحه ٣٥٦ : : أصول أموال. وقال بعضهم
أنمى (٣) وقال بعضهم أرضى.
٥٣ ـ (الْمُؤْتَفِكَةَ)(٤) : المخسوف بها.
٥٧
الصفحه ٦٩ :
٤٩ ـ (آلِ فِرْعَوْنَ)(١) : قومه وأهل دينه.
٤٩ ـ (يَسُومُونَكُمْ سُوءَ الْعَذابِ)(٢) : يولونكم
الصفحه ٨٤ : : كان فلان موليا معرضا عنّي
فانصرف إليّ أي أقبل إليّ ، وانصرف إلى أهله أي ذهب إليهم.
١٥٧ ـ (عَلَيْهِمْ
الصفحه ٣١٩ :
من بعل هذه.
١١ ـ (إِلْ ياسِينَ)(١) : أراد إلياس : أهله ومن تبعه.
١٤ ـ (الْمُدْحَضِينَ
الصفحه ٩ : السنون
واختلط العرب بغيرهم من الأمم نتيجة الفتوحات ، وامتزجت الألسن فبدأت العجمة تتسرب
إلى اللسان العربي
الصفحه ٢٠ :
الرحمن اليزيدي. (١).
٢ ـ (الْمَسِيحُ) [آل عمران ٤٥] «الصديق» ذكره اليزيدي
الصفحه ١ :
النبيين ، سيدنا محمد صلىاللهعليهوسلم ، وعلى آله وصحبه ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين.
اللهم آمين
الصفحه ١٠١ :
٣ ـ سورة آل عمران
٧ ـ (فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ)(١) : جور زاغ عن الطريق أي حاد ، وأزغته أنا
الصفحه ١٣٨ : إلى الضلالة بعد الهدى ، وواحد الأعقاب عقب ، يقال رجع فلان على
عقبيه إذا أدبر. القرطبي ـ الجامع ٧ / ١٧
الصفحه ١٩٢ : تعالى : إيصال المكروه إلى من يستحقه
من حيث لا يشعر. القرطبي ـ الجامع ٩ / ٢٩٩ وقال علي عليهالسلام
: شديد
الصفحه ٢١٩ :
٧٨ ـ (لِدُلُوكِ الشَّمْسِ إِلى غَسَقِ
اللَّيْلِ)(١) : دلوكها من عند زوالها إلى اللّيل و (غَسَقِ
الصفحه ٢٨٥ : الأعجميّ ذو العجمة منسوب إلى نفسه كما قيل للأحمر أحمريّ
فإذا نسبت الرجل إلى العجم قلت عجميّ والجمع عجم