الصفحه ١٧١ : وقد يكون تتّبع.
٦١ ـ (إِذْ تُفِيضُونَ فِيهِ)(٤) : تكثرون وتلغطون.
٦١ ـ (وَما يَعْزُبُ عَنْ رَبِّكَ
الصفحه ١٨٣ : تأويل له. والضغث ملء اليد من
__________________
(١) اتخذت. مكي ـ العمدة في غريب القرآن ١٦٠ وقال
الصفحه ٤٢٨ :
٩٠ ـ سورة لا أقسم بهذا البلد
٤ ـ (فِي كَبَدٍ)(١) : في شدّة ومكابدة وقالوا في انتصاب واعتدال
الصفحه ٦٦ : هو اللهب.
٢٥ ـ (مُتَشابِهاً)(١) : يشبه بعضه بعضا في اللون والطّعم.
٢ / ٢٥ ٢٥ ـ (أَزْواجٌ
الصفحه ٨٦ :
١٦٦ ـ (وَتَقَطَّعَتْ بِهِمُ الْأَسْبابُ)(١) : الوصلات التي كانوا يتواصلون عليها في الدّنيا
الصفحه ٤٢٤ : الشقّ ، لأنه يصدع الأرض فتنصدع به. القرطبي ـ الجامع ٢٠ /
١١ يقول الشيخ عبد المجيد الزنداني في محاضرته
الصفحه ٢٨ : يتنقلون على أكثر من حلقة لينوعوا معارفهم.
في هذا الجو
المتنوع الثقافات المشحون بالسعي لطلب المعرفة عاش
الصفحه ١١٥ : (٦).
__________________
(١) في عقولهم ودينهم
وحفظ أموالهم ، ذكره الثعلبي. وقال القاضي أبو يعلى : وهذا الإبتلاء بتلاء قبل
البلوغ
الصفحه ٢٢٩ : .
٤٠ ـ (زَلَقاً)(٣) : لا تثبت فيها قدم.
٤١ ـ (غَوْراً) : غائرا.
٤٢ ـ (يُقَلِّبُ كَفَّيْهِ) : أي
الصفحه ٢٤٠ :
«هذا السجود فأين البكيّ» (١).
٦٢ ـ (لا يَسْمَعُونَ فِيها لَغْواً)(٢) : باطلا.
٦٥ ـ (هَلْ
الصفحه ٢٥٦ :
٧٨ ـ (إِذْ نَفَشَتْ فِيهِ غَنَمُ الْقَوْمِ)(١) : النفش أن تدخل باللّيل في زرع أو غيره فتأكله وهي
الصفحه ٣٢٥ :
٣٩ ـ سورة الزمر
٥ ـ (يُكَوِّرُ اللَّيْلَ عَلَى النَّهارِ)(١) : مثل يولج.
٦ ـ (فِي ظُلُماتٍ
الصفحه ٣٠ :
أصحاب الفراء أعلم من عبد الله بن أبي محمد ، اليزيدي ، وهو أبو عبد الرحمن
، وخاصة في القرآن
الصفحه ٣٢ : الكلام» ولم يكن
يعمل في صناعة الفراء. ولد في الكوفة سنة ١٤٤ ه وانتقل إلى بغداد حيث عهد إليه
المأمون
الصفحه ٤٠ : لكتابه بأية مقدمة ، ولكن الراغب الأصفهاني افتتح كتابه بمقدمة
بين فيها أهمية العمل الذي يقوم به ، وهو