الصفحه ٢٨٢ :
مؤدون في السلاح.
٦٠ ـ (فَأَتْبَعُوهُمْ مُشْرِقِينَ)(١) : أي قبل المشرق ، والمشرق الصّبح.
٦٣
الصفحه ٢٨٧ : )(٣) : في هذا الموضع كالسطح. والصرح كل بلاط اتّخذ من
قوارير (٤) والصرح أيضا القصر.
٤٤ ـ (مُمَرَّدٌ
الصفحه ٢٨٩ :
٢٨ ـ سورة القصص
٣ ـ (مِنْ نَبَإِ مُوسى) : من خبر موسى.
٤ ـ (عَلا فِي الْأَرْضِ)(١) : ظهر وغلب
الصفحه ٢٩٣ :
٥٩ ـ (يَبْعَثَ فِي أُمِّها رَسُولاً)(١) : يعني أم القرى وهي مكّة.
٦٩ ـ (تُكِنُّ صُدُورُهُمْ
الصفحه ٣٠٠ : السجدة وقد وردت في
القرآن الكريم في سورتي الزخرف والمعارج. الزخرف
٤٣ / آية ٣٣. المعارج ٧٠ / آية
الصفحه ٣٠٣ : ) : من حصونهم (٣) واحدها صيصة.
٣٣ ـ (وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَ)(٤) : من الوقار ، ومن فتح القاف (٥) فهي
الصفحه ٣٠٨ :
قرأها بالرّاء
والغين فمعناه أخرج ما فيها من خوف ففرّغت منه.
٣٧ ـ (زُلْفى)(١) : منزلة.
٤٥
الصفحه ٣٠٩ : النساء ٤ / ٤٩.
(٢) الحرور فعول من الحر وفيه معنى التكثير ، اي الحر المؤذي. القرطبي ـ الجامع
١٤ / ٣٣٩
الصفحه ٣١٦ : النحاس : والقراءة [بالفتح] أبين وأصح في المعنى ، لأن معنى «ينزفون» عند
جلة أهل التفسير ، منهم مجاهد : لا
الصفحه ٣٤٢ :
٢٩ ـ (فِي وُجُوهِهِمْ)(١) الخشوع والتواضع.
٢٩ ـ (أَخْرَجَ شَطْأَهُ)(٢) : ما في جوانبه من فراخه
الصفحه ٣٦٢ :
بعضهم : الدهان واحد وهو الأديم وجمعه أدهنة ودهن.
٤٤ ـ (حَمِيمٍ آنٍ)(١) : أي حارّ بالغ في حرّه
الصفحه ٣٦٥ :
٥٦ ـ سورة الواقعة
٤ ـ (إِذا رُجَّتِ الْأَرْضُ رَجًّا)(١) : اضطربت وتحرّكت ، والسّهم يرتجّ في
الصفحه ٣٨٤ : ويقال :
حاردت السنة إذا لم يكن فيها مطر وحاردت الناقة إذا لم يكن لها لبن. ابن قتيبة ـ تفسير
الغريب ٤٨٧
الصفحه ٣٨٧ : تحفظها
وتسمعها أذن حافظة لما جاء من عند الله. قال الزجاج : يقال لكل ما حفظته في غير
نفسك «أوعيته» بالألف
الصفحه ٣٩٢ : لهم في الجاهلية.
٢٦ ـ (دَيَّاراً)(٢) : أحدا يقال ليس بها ديّار.
__________________
ـ بالتخفيف