الصفحه ٦٨ : .
(٤) الخشوع هيئة في
النفس يظهر منها في الجوارح سكون وتواضع. وقال قتادة : الخشوع
في القلب وهو الخوف وغض البصر
الصفحه ٧١ : وابو عبيدة ، وروي عن السدي قال : هي فقر النفس ، وقال الزجاج :
الخضوع. ابن الجوزي ـ زاد المسير ١ / ٩٠
الصفحه ٨٤ : نفسه. والثالث
: يرجع إلى البيت ، قاله مجاهد : أمر كل قوم أن يصلوا إلى الكعبة. ابن الجوزي ـ زاد
المسير
الصفحه ٨٩ : نفسه من أدران الذنوب بالعبادة. القرطبي ـ الجامع ٢ / ٣٨٦.
(٣) قرأ ابن كثير وأبو عمرو وأبو جعفر «فلا
الصفحه ٩٠ : الخصومة ويروى كاذب القول والجميع قوم لدّ.
٢٠٦ ـ (الْمِهادُ)(٤) : الفراش.
٢٠٧ ـ (يَشْرِي نَفْسَهُ
الصفحه ٩٦ : ـ زاد المسير ١ /
٣٠٢.
(٢) القائم بتدبير ما خلق عن قتادة. وقال الحسن معناه : القائم على كل نفس
بما كسبت
الصفحه ١١٣ : ١٨.
(٣) يقال : طاب الشيء يطيب طيبا فهو طيب ، وأصل الطيب ما تستلذه الحواس وما
تستلذه النفس
الصفحه ١١٦ : ء : المرأة العفيفة لمنعها نفسها من
الهلاك ، ويستعمل الإحصان في الإسلام لأنه حافظ ومانع. القرطبي
ـ الجامع
الصفحه ١١٨ : . ابن
الجوزي ـ زاد المسير ٢ / ٨٠.
(٥) الخيلاء التكبر عن تخيل فضيلة تراءت للإنسان من نفسه. الأصفهاني
الصفحه ١٢٥ : دخل فيه على نفسه من النساء والطيب وغيرهما. القرطبي
ـ الجامع ٦ / ٣٦.
(٣) يعني القاصدين له ، من قولهم
الصفحه ١٢٦ : .
__________________
(١) لبّى في الأصل لبّا.
(٢) الخنق هو حبس النفس سواء فعل بها ذلك آدميّ أو اتفق لها ذلك في حبل أو
بين عودين
الصفحه ١٣٧ : يَلْبِسَكُمْ شِيَعاً)(٤) : من الإلتباس. والشيع الفرق.
٧٠ ـ (أَنْ تُبْسَلَ نَفْسٌ بِما كَسَبَتْ)(٥) : تسلم
الصفحه ١٣٨ :
للنفس المائلة إلى الشهوة ، وقيل سمي بذلك لأنه يهوي بصاحبه في الدنيا إلى كل
داهية وفي الآخرة إلى الهاوية
الصفحه ١٤٢ : إلى المرء نفسه. وقيل : أصله
من الصّغر وهو الرضا بالذل والصاغر الراضي بالضيم. القرطبي
ـ الجامع ٧ / ٨٠
الصفحه ١٥٠ : يختص بسكون النّفس في الغناء ، ولما كان السكوت ضربا من السكون
استعير له. الأصفهاني ـ المفردات ٢٣٦ وقيل