الصفحه ٢٤٥ : بِهِ أَزْرِي)(٢) : ظهري. يقال : آزرني فلان أي كان لي ظهيرا (٣).
٣٩ ـ (الْيَمِ)(٤) : أعظم البحر.
٣٩
الصفحه ٢٧٣ : ـ (لُجِّيٍ)(٣) : من اللجّة وهو المعظم من البحر.
٤٠ ـ (لَمْ يَكَدْ يَراها)(٤) : قالوا لم يطمع وقالوا المعنى
الصفحه ١٠ : قد دعا له فقال : «اللهم فقهه في الدين وعلّمه التأويل»
وابن عباس هو «الحبر البحر» قال في شأنه عمر بن
الصفحه ٢٩ : فريضة على كل مسلم ، وإن طالب العلم يستغفر له كل
شيء حتى الحيتان في البحر» (٢) وعمل المسلمون بهذه الفريضة
الصفحه ١٤٦ :
الإبرة والثقوب كلها سموم : المنخران والقبل والدبر. وقرؤوا (الْجَمَلُ) وهي قلوس البحر. وهو القلس
الصفحه ١٧٢ : بعض بني اسرائيل بغرقه ، فرمى به البحر على الساحل
حتى رآه بنو إسرائيل قصيّرا أحمر كأنه ثور. وقال أبو
الصفحه ٢٥٠ : . الأصفهاني ـ المفردات
٤٩٠ وقال ابن قتيبة : أي لنطيّرن تلك البرادة أو ذلك الرماد في البحر. ابن قتيبة ـ
تفسير
الصفحه ٢٧٨ : ) الحياة بعد الموت ، يقال نشر الله الموتى فنشروا أي
أحياهم فحيوا.
٥٣ ـ (مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ)(٣) : كلّما
الصفحه ٢٩٩ :
٢٧ ـ (وَالْبَحْرُ يَمُدُّهُ)(١) : يزيد فيه. يقال مدّ قدرك أي زد في مائها ومثله مدّ
قلمك أيضا
الصفحه ٣٠٩ : .
(٣) قيل إن الجدد القطع مأخوذ من جددت الشيء إذا قطعته ، حكاه ابن بحر. قال
الجوهري : والجدّة الخطة التي في
الصفحه ٣٣٠ : . وقال بعضهم يبشّر ويبشر معناهما
واحد.
٣٢ ـ (الْجَوارِ فِي الْبَحْرِ كَالْأَعْلامِ) الجواري (٥) السفن
الصفحه ٣٤١ : صلىاللهعليهوسلم
بالرسالة. وقال ابن بحر : حميتهم : عصبيتهم لآلهتهم التي كانوا
يعبدونها من دون الله تعالى. القرطبي
الصفحه ٣٥٨ : الماء أي يدفعه. ومنه
الحديث في العنبر : أنه شي دسره البحر أي دفعه. ابن الجوزي ـ زاد المسير ٨ / ٩٣.
وعن
الصفحه ٣٧٥ : معاقبين
غزوا بعد غزو. وقال ابن بحر أي فعاقبتم المرتدة بالقتل ، فلزوجها مهرها من غنائم
المسلمين. القرطبي
الصفحه ٤٠٧ : إبل وقالوا قلوس سفن البحر يضمّ بعضها إلى
بعض.
__________________
ـ وأجل للفصل
والقضاء. وقال أبو