الصفحه ١٩٠ : والشر والإيمان
والكفر كاختلاف الثمار تسقى بماء واحد. القرطبي ـ الجامع ٩ / ٢٨٣.
(٣) العقوبات. قاله ابن
الصفحه ١٩٤ : التي كنتم فيها ، عملتم فيها ما أعقبكم هذا الذي أنتم فيه. القرطبي
ـ الجامع ٩ / ٣١٣ وعقب كل شيء وعاقبته
الصفحه ١٩٦ :
الخالية. القرطبي ـ الجامع ٩ / ٣٤١ ـ ٣٤٢.
(٤) أي جعل أولئك القوم أيدي أنفسهم في أفواههم ليعضوها غيظا مما
الصفحه ١٩٧ : والدم. [وقال القرطبي] :
هو غسالة أهل النار وذلك ما يسيل من فروج الزناة. القرطبي ـ الجامع ٩ / ٣٥١. وقال
الصفحه ١٩٨ : أسرع ، قال أبو عبيدة
: وقد يكون الوجهان جميعا : يعني الإسراع مع إدامة النظر. القرطبي ـ الجامع ٩ /
٣٧٦
الصفحه ٢٠٥ : علامات برعيها ، أو لأنها تعلم للإرسال في المرعى.
القرطبي ـ الجامع ١٠ / ٨٢. وتسيمون ترعون بلغة خثعم
الصفحه ٢٠٨ : حرم. القرطبي ـ الجامع ١٠ / ١٢٨ وقيل : السكر الخل بلغة الحبشة ، رواه
العوفي عن ابن عباس. وقال الضحاك
الصفحه ٢١٤ : عنه : الأواب الحفيظ الذي إذا ذكر خطاياه استغفر منها. القرطبي ـ الجامع
١٠ / ٢٤٧ وأخرج ابن أبي حاتم عن
الصفحه ٢١٦ : ـ الجامع ١٠ / ٢٥٨.
(٢) الخرق : الأرض
البعيدة والفلاة الواسعة. وخرق الأرض : قطعها حتى بلغ أقصاها. ابن
الصفحه ٢١٧ : ، يقال : احتنك
__________________
(١) الرفات ما تكسر وبلي من كل شيء. القرطبي ـ الجامع ١٠ / ٢٧٣
الصفحه ٢١٨ : .
__________________
(١) اي استزلّ واستخفّ
وأصله القطع ، والمعنى استزله بقطعك إياه عن الحق. القرطبي
ـ الجامع ١٠ / ٢٨٨ واستفزه
الصفحه ٢١٩ : . القرطبي
ـ الجامع ١٠ / ٢٩٣.
(١) غروبها ويقال زوالها. والأول أحبّ إلي لأن العرب تقول : دلك النجم إذا
غاب
الصفحه ٢٢٤ : ، ولا يستحكم نوم إلا من تعطل السمع.
القرطبي الجامع ١٠ / ٣٦٣. وقد ورد شرح هذا الجزء من الآية في الأصل بعد
الصفحه ٢٢٧ : . القرطبي ـ الجامع ١٠ / ٣٨٨.
(٣) بلغة هذيل. ابن عباس ـ اللغات في القرآن ٣٣.
(٤) أي لا تصرف بصرك إلى
الصفحه ٢٣١ : .
(٢) الشورى ٤٢ / آية ٣٤.
(٣) مهربا ، لإحاطتها بهم من كل جانب. القرطبي ـ الجامع ١١ / ٤.
(٤) قرأ ابن كثير