الصفحه ٢٤٦ : بعقوبتنا. يقال : قد فرط منه أمر أي قد
بدر. ابن الجوزي ـ زاد المسير ٥ / ٢٨٩.
(٥) ومنه قوله عليه الصلاة
الصفحه ٢٥٣ : ومنه قول الله
جل وعز : (ارْكُضْ بِرِجْلِكَ)(٤).
١٥ ـ (حَصِيداً خامِدِينَ)(٥) : مستأصلين وهو للواحد
الصفحه ٢٦٤ : من القول أن يقال : أن سيناء ـ
الصفحه ٢٦٧ : هذى. وقرئت
تهجرون أي تقولون الهجر وهو الفحش من القول. قد اهجرت يا هذا أي قلت فحشا.
٧٤ ـ (لَناكِبُونَ
الصفحه ٢٧١ : (٢٣) وهذا القول للسيدة عائشة رضي الله
عنها.
(٣) يقال : رجل أيم وامرأة أيم ورجل أرمل وامرأة أرملة
الصفحه ٢٧٧ : ).
(٢) متروكا لا يلتفتون إليه ولا يؤمنون به ، وهذا معنى قول ابن عباس
ومقاتل. ابن الجوزي ـ زاد المسير ٦ / ٨٧
الصفحه ٢٧٨ : المسير ٦ / ٩٦.
(٨) قيل المعنى : وكان الكافر على ربه هينا ذليلا لا قدر له ولا وزن عنده ،
من قول
الصفحه ٢٨١ :
إليها.
(٣) قال أبو القاسم
في قوله تعالى ـ عبدت بني إسرائيل ـ معناه قتلت بلغة النبط. السيوطي
ـ الإتقان
الصفحه ٢٨٥ : ، كما تقول عربيّ وعرب. وقوله (وَلَوْ جَعَلْناهُ قُرْآناً
أَعْجَمِيًّا)(٢) فإنّه منسوب إلى نفسه كما تقول
الصفحه ٢٩٢ : ـ (سِحْرانِ تَظاهَرا)(٤) : تعاونا.
٥١ ـ (وَصَّلْنا لَهُمُ الْقَوْلَ)(٥) : أتممناه
الصفحه ٣٠٠ : ٣.
(٣) روى معاذ بن جبل عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم في قوله : «تتجافى جنوبهم» قال : قيام العبد من الليل
الصفحه ٣٠٢ : يكره فأكثر. ابن منظور ـ اللسان (سلق)
والعرب تقول صلقوكم بالصاد ولا يجوز في القراءة ، وهذا قول الفرا
الصفحه ٣٠٥ : .
(٢) أنظر الحج ٢٢ /
آية ٥١. وقد ورد تفسير هذه الكلمة في الأصل بعد قوله تعالى : (أَوِّبِي
مَعَهُ)
الآية ١٠
الصفحه ٣١٨ : عباس في قوله
تعالى ـ ـ
الصفحه ٣٢١ : الشيء. وللمفسرين في هذا القول ـ