الصفحه ٧٨ : من الرعونة أي لا تقولوا راعنا من القول أي حمتا
وهو الإرعاء والمراعاة.
١٠٤ ـ (وَقُولُوا انْظُرْنا
الصفحه ٨٠ : )(٢) : أي كلّ يقرّ بأنّه له عبد بالقول. وقانتات
مطيعات.
١١٧ ـ (بَدِيعُ السَّماواتِ)(٣) : مبتدعها.
١١٧
الصفحه ٨٢ : )(٣) : أي علّمنا. وقوله (وَلَوْ يَرَى
الَّذِينَ ظَلَمُوا)(٤) : أي يعلم الّذين ظلموا.
١٢٩ ـ (وَيُزَكِّيهِمْ
الصفحه ٨٤ :
إقبال وفي قوله ثم (وَلَّيْتُمْ
مُدْبِرِينَ)(٣) و (يُوَلُّوكُمُ
الْأَدْبارَ)(٤) فرار وهو قولك في الكلام
الصفحه ٨٥ : ، يسن ٣٦ / آية ٤١.
(٤) يونس ١٠ / آية ٢٢.
(٥) أصل البث التفريق وإثارة الشيء ، وقوله عزوجل : (وَبَثَّ
الصفحه ٨٦ : .
والسّبب الحبل وكلّ شيء بين اثنين من عهد أو رحم فهو سبب ومنه قول النبي صلىاللهعليهوسلم «كلّ سبب ونسب
الصفحه ٨٨ : أداؤهما والإتيان بهما. القرطبي ـ الجامع ٢ /
٣٦٥ ، وذكر ابن الأنباري في العمرة قولين : أحدهما الزيارة
الصفحه ٩١ : مقصدهم واحد ، ويقال للواحد أمة أي مقصده غير مقصد الناس ، ومنه قول
النبي صلىاللهعليهوسلم في قس بن ساعدة
الصفحه ٩٥ : قوله تعالى : (فَإِنْ
خِفْتُمْ فَرِجالاً أَوْ رُكْباناً)
الآية ٢٣٩.
(١) أنظر البقرة ٢ / آية ١١٦
الصفحه ٩٨ : جرير عن ابن عباس في قوله تعالى ـ فصرهن
ـ قال : هي نبطية : فشققهن. وأخرج ابن المنذر عن وهب بن منبه قال
الصفحه ١٠٣ : (فرا).
(٥) في قوله تعالى : تُولِجُ تنبيه على ما ركب الله عزوجل عليه العالم من زيادة الليل في النهار
الصفحه ١٠٤ : .
(٣) السيد الذي يسود قومه وينتهى إلى قوله. وقال قتادة سيدا في العلم
والعبادة. وقال مجاهد السيد الكريم. ابن
الصفحه ١٠٥ : المفسّرين هم صفوة الأنبياء
__________________
ـ منه كالمستعار فأجري مجرى «طالق وحائض» وهذا قول الفرا
الصفحه ١١٦ : ) : الطول السعة والفضل. تطوّل عليه إذا تفضل عليه.
__________________
ـ والقول الأول أولى. قال الليث أفضى
الصفحه ١٢٠ : .
__________________
ـ الجامع ٥ / ٢٤٣ وفي معنى تحريفهم قولان : أحدهما انهم كانوا يسألون النبي
صلىاللهعليهوسلم عن الشيء ، فإذا