الصفحه ٢٨٣ : منازل قاله الكلبي ، وقال ابن عباس ومجاهد : حصونا مشيدة ، ومنه قول
الشاعر :
تركنا ديارهم منهم
الصفحه ٢٨٤ : يكون السرور وقد يكون الأشر [البطر]
ومنه قوله تعالى : (إِنَّ
اللهَ لا يُحِبُّ الْفَرِحِينَ)
[القصص ٢٨
الصفحه ٣٢٢ :
١٧ ـ (ذَا الْأَيْدِ) : ذا القوّة (١) وقوله (وَالسَّماءَ
بَنَيْناها بِأَيْدٍ)(٢)
(وَأَيَّدْناهُ
الصفحه ٣٥٣ : ذلك. ابن الجوزي ـ زاد المسير ٨ / ٦٢.
(٢) يعني جبريل عليهالسلام في قول سائر المفسرين ، سوى الحسن
الصفحه ١١ :
لكما : فقال نافع : أخبرني عن قول الله تعالى : (عَنِ الْيَمِينِ وَعَنِ الشِّمالِ
عِزِينَ)(١) قال
الصفحه ١٦ : فيقول له عمر «وهل تعرف العرب ذلك في أشعارها؟
فيقول له نعم ، ويروي قول الشاعر
الصفحه ٣٧ : :
أي يخون في
الغنائم (وَمَنْ يَغْلُلْ
يَأْتِ بِما غَلَّ يَوْمَ الْقِيامَةِ) معناه قول النبي
الصفحه ٦٤ : والقطع وقد يستعمل في الفوز والبقاء وهو
اصله أيضا في اللغة ومنه قول الرجل لامرأته «استفلحي بأمرك : معناه
الصفحه ٦٥ : ـ زاد المسير ١ / ٣٦ [ومنه قوله تعالى : (إِنَّا
لَمَّا طَغَى الْماءُ.)
الحاقة ٦٩ / الآية ١١].
(٥) حكى
الصفحه ٦٦ : بعد
قوله تعالى : (فَما
فَوْقَها).
(٣) لما ضرب الله المثل بالعنكبوت في سورة العنكبوت وبالذباب في سورة
الصفحه ٧٠ : ـ وقوله (حِطَّةٌ)(٥) : أي حطّ عنّا ذنوبنا.
٥٩ ـ (الرِّجْزُ)(٦) : العذاب والرجز والرّجس واحد
الصفحه ٧١ : .
(٤) يعني استوجبوا بلغة جرهم. ابن عباس ـ اللغات في القرآن ١٧. وقد ورد
تفسيرها في الأصل بعد قوله تعالى
الصفحه ٧٣ : على انه أراد الصفرة بعينها قوله «فاقع
لونها» والعرب لا تقول أسود فاقع ـ فيما أعلم ـ انما تقول : أسود
الصفحه ٧٤ : قول مجاهد واختيار الفراء. ابن الجوزي ـ زاد المسير ١ / ١٠٥.
الصفحه ٧٥ : كالذر. وقيل
هو ميثاق أخذ عليهم وهم عقلاء في حياتهم على ألسنة أنبيائهم وهو قوله : (لا تَعْبُدُونَ
إِلَّا