الصفحه ١٦٦ :
__________________
ـ خساس الناس وأدنياؤهم. يقال فلان خالفة أهله إذا كان دونهم. ابن قتيبة ـ تفسير
الغريب ١٩١.
(١) قرأ ابن
الصفحه ١٧٠ : قتيبة
ـ تفسير الغريب ١٩٥.
(٢) أي محصودة : فعيل بمعنى مفعول. القرطبي ـ الجامع ٨ / ٣٢٨. والحصد :
جزّك
الصفحه ١٧٢ : قَرْيَةٌ) : فهلّا.
__________________
(١) أي غمّا عليكم ، كما يقال : كرب وكربة. ابن قتيبة ـ تفسير
الصفحه ١٧٨ : المسير ٤ / ١٤٨ وقد ورد تفسير هذا الجزء من الآية
بعد شرح المؤلف لقوله تعالى : الرِّفْدُ الْمَرْفُودُ الآية
الصفحه ١٨٢ : إذا دعاه وصاح به. تفسير الغريب ٢١٥.
(٢) صادفا. ابن الجوزي ـ زاد المسير ٤ / ٢١١.
(٣) اشتد وجدها به
الصفحه ١٩٤ : )(٤) : مرجع.
٣١ ـ (أَفَلَمْ يَيْأَسِ)(٥) : يعلم في التفسير.
__________________
(١) أي نعم عاقبة
الدار
الصفحه ٢٠٨ : .
٧٢ ـ (حَفَدَةً)(٣) : الأعوان والخدم واحدهم حافد وقالوا الأختان في
التفسير ويقال : مرّ فلان يحفد
الصفحه ٢٤٠ : تَعْلَمُ لَهُ سَمِيًّا) : لم يسمّ أحد الرحمن غيره في التفسير. وقالوا : هل
تعرف له مثلا. ومثله (لَمْ
الصفحه ٢٤٥ :
٢٢ ـ (بَيْضاءَ)(١) : نقيّة.
٢٢ ـ (مِنْ غَيْرِ سُوءٍ) : من غير برص في التفسير.
٣١ ـ (اشْدُدْ
الصفحه ٢٧١ : والخنثى والشيخ الهرم. ابن قتيبة ـ تفسير الغريب ٣٠٣ وانظر
طه ٢٠ / آية ١٨.
(٢) البخاري ـ كتاب الصوم الباب
الصفحه ٢٨٢ : أداة. [وهي السلاح] وقد ورد
تفسير هذا الجزء من الآية في الأصل بعد قوله تعالى : (فَأَتْبَعُوهُمْ
الصفحه ٢٨٧ : ب «نفارية»
ابن قتيبة ـ تفسير الغريب ٣٢٤.
(٣) البيت بلغة حمير. السيوطي ـ الإتقان ١ / ١٧٦.
(٤) وجعل تحته
الصفحه ٣٠٣ : مخفّفة ، قررت كما خففت ظللت فقيل : ظلت عليه
عاكفا.
__________________
(١) ومسلاق. ابن قتيبة ـ تفسير
الصفحه ٣١٦ : النحاس : والقراءة [بالفتح] أبين وأصح في المعنى ، لأن معنى «ينزفون» عند
جلة أهل التفسير ، منهم مجاهد : لا
الصفحه ٣٣٥ : وطأتك على مضر» (٣) وقال بعضهم لم تكن بعد.
__________________
(١) اي يفصل. ابن قتيبة ـ تفسير الغريب