الصفحه ٣٥٥ : ـ زاد المسير ٨ / ٧٣.
(١) هي الصغائر التي
لا يسلم من الوقوع فيها إلا من عصمه الله تعالى وحفظه القرطبي
الصفحه ٦٧ : تنزيه
الله تعالى وتبرئته من السوء. القرطبي ـ الجامع ١ / ٢٧٦ وقد وردت كلمة «نسبح» في
الأصل بعد كلمة «نقدس
الصفحه ٨٥ :
١٥٨ ـ (شَعائِرِ اللهِ) واحدتها شعيرة (١) وهي في هذا الموضع ما أشعر لموقف أو مسعى أو منحر أي
صيّر
الصفحه ١٦٥ : والرأس مع كلام خفي ، وقيل هو الإغتياب. ابن منظور ـ اللسان (لمز).
(٤) يقبضونها عن الإنفاق في سبيل الله
الصفحه ٤٠٢ : حصن. وقال السدي كانوا في الدنيا إذا فزعوا تحصنوا
في الجبال ، فقال لهم الله : (لا وزر يعصمكم يومئذ
مني
الصفحه ٢٠١ :
٢٦ ـ (مَسْنُونٍ)(١) : قالوا فيه المتغيّر وقالوا المستطيل ومنه فلان مسنون
الوجه إذا كان مستطيل
الصفحه ١٧٣ : رَبِّهِمْ)(٢) : أنابوا وتواضعوا.
٢٧ ـ (بادِيَ الرَّأْيِ)(٣) : من همز أراد في مبتدإ (٤) الرأي وهو أوله ومن
الصفحه ١٨٤ : نسيان.
٤٨ ـ (تُحْصِنُونَ)(٤) : تحرزون.
٤٩ ـ (وَفِيهِ يَعْصِرُونَ)(٥) : ينجون.
٥١ ـ (حَصْحَصَ
الصفحه ٢٧٢ : والغرب أي الشمس والظلّ. يقولون : لا خير في شجرة في مقناه.
لا يصيبها شمس ولا خير فيها في مضحاة «وهي التي
الصفحه ٣٣٠ : .
٢١ ـ (شَرَعُوا لَهُمْ)(٣) ابتدعوا لهم.
٢٣ ـ (ذلِكَ الَّذِي يُبَشِّرُ اللهُ)(٤) معناها ينصر من النصر
الصفحه ٣٤٦ :
٣١ ـ (وَأُزْلِفَتِ الْجَنَّةُ)(١) : قربت.
٣٦ ـ (فَنَقَّبُوا فِي الْبِلادِ)(٢) : أي طافوا
الصفحه ٣٩٠ :
٢٥ ـ (الْمَحْرُومِ)(١) : المحارف (٢) الذي ليس له في الإسلام نصيب ولا سهم.
٣٦ ـ (مُهْطِعِينَ
الصفحه ١٦٩ : . وقال أبو عبيدة والكسائي : كل سابق
في خير أو شر فهو عند العرب قدم : يقال : لفلان قدم في
الإسلام ، له
الصفحه ٢٤٩ : / آية ١٨.
(٦) أي لا أمسّ ولا أمسّ ، فصار السامري يهيم في البرية ، عاقبه الله بذلك.
ابن الجوزي ـ زاد
الصفحه ٢٦٧ :
٦٧ ـ (سامِراً)(١) : من السمر.
٦٧ ـ (تَهْجُرُونَ)(٢) : تهذون كما يقال هجر الرّجل في منامه إذا