الصفحه ٢٨٤ :
١٤٩ ـ (فارِهِينَ)(١) : أشرين بطرين ، ومن قرأها (فارِهِينَ) فيجوز أن يكون في معنى فرهين ويكون
الصفحه ٣٠٤ : للمرء له فيها همّة والجمع الأوطار. قال ابن عباس : أي
بلغ ما أراد من حاجته : يعني الجماع. وقال قتادة
الصفحه ٣٤٣ :
٤٩ ـ سورة الحجرات
١ ـ (لا تُقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيِ اللهِ :) العرب تقول فلان يقدم بين يدي أبيه
الصفحه ٣٨٦ : .
(٤) قال الفراء :
الحسوم التباع ، يقال في الشيء إذا تتابع فلم ينقطع أوله عن آخره : حسوم.
وإنما أخذ ـ والله
الصفحه ٣٩٥ : ، ملاطفا له. والفائدة الثانية : تنبيه
لكل متزمل راقد ليله لينتبه إلى قيام الليل وذكر الله تعالى فيه
الصفحه ٤٠٦ : على الله بأعمال العباد. وقال الربيع :
إنه البعث للقيامة تنشر فيه الأرواح. والنشر بمعنى الإحياء ، يقال
الصفحه ٣٢٣ : ء : على هذا رأيت العرب ، وأشعارهم تدل
على أنه القيام خاصة. وقال ابن قتيبة : الصافن في كلام العرب : الواقف
الصفحه ٣٧٠ :
٨٩ ـ (فَرَوْحٌ)(١) : برد «ومن قرأ فروح فهو الحياة والبقاء أي أحياه الله
ورزقه الله».
٨٩
الصفحه ٨١ :
١١٨ ـ (لَوْ لا يُكَلِّمُنَا اللهُ)(١) : هلّا يكلّمنا الله.
١٢١ ـ (يَتْلُونَهُ حَقَّ تِلاوَتِهِ
الصفحه ٦٥ : يونس بن حبيب : يقال : مدّ لهم في الشر وأمدّ في
الخير ، وحكي عن الأخفش : مددت له إذا تركته وامددته إذا
الصفحه ١٩٠ : الآية (صِنْوانٌ وَغَيْرُ صِنْوانٍ ـ» مثل
ضربه الله تعالى لبني آدم ، أصلهم واحد وهم مختلفون في الخير
الصفحه ١٣١ : يُؤْفَكُونَ)(٣) : كيف يصدون عن الحقّ ، يقال أرض مأفوكة أي ليس فيها
مطر ولا نبات.
٩٥ ـ (وَبالَ أَمْرِهِ
الصفحه ٢٢٤ :
بمعنى مجروح وقتيل بمعنى مقتول. ويرى أنّه سمّي رقيما لأنّ أسماءهم كانت
مرقومة فيه فسمّي رقيما
الصفحه ٣٢ : عاصم ، وأبو عبد الرحمن اليزيدي
وهو أشهرهم ، فقد كان ثعلب يقول «ما رأيت في أصحاب الفراء أعلم من عبد الله
الصفحه ٣١٨ : .
١٠٧ ـ (بِذِبْحٍ) : المذبوح (٣) والذبح الفعل.
١١٩ ـ (وَتَرَكْنا عَلَيْهِما فِي الْآخِرِينَ) : أبقينا