الصفحه ٢٥٨ : المسير ٥ /
٤٠٨.
(٤) في صحيح البخاري
عن أنس بن مالك قال : سمعت رسول الله صلىاللهعليهوسلم
يتعوذ ، يقول
الصفحه ٣٣٢ : إذا مرّ ولم يقف.
١٣ ـ (وَما كُنَّا لَهُ مُقْرِنِينَ) أي ضابطين مطيقين (٢) : يقال فلان مقرن لفلان أي
الصفحه ١٤٣ : .
__________________
(١) في صفات الله عزوجل : الذارىء : وهو الذي ذرأ الخلق اي خلقهم وكأن الذرء
مختص بخلق الذرية. ابن منظور
الصفحه ٢٠٩ : )(٦) : كلّ شيء لم يصحّ في كلام فهو دخل.
٩٢ ـ (هِيَ أَرْبى مِنْ أُمَّةٍ)(٧) : أي أكثر
الصفحه ٢١٣ :
وقد قرئت أمّرنا على معنى كثّرنا وحكوا : أمرنا في معنى كثّرنا ومن ذلك «خير
المال سكّة مأبورة ومهرة
الصفحه ٣٠٠ : ٣.
(٣) روى معاذ بن جبل عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم في قوله : «تتجافى جنوبهم» قال : قيام العبد من الليل
الصفحه ٣٤٢ :
رسول الله صلىاللهعليهوسلم : من كثرت صلاته بالليل حسن وجهه بالنهار. قال الحسن :
هو بياض يكون في الوجه
الصفحه ٤١١ :
٣ ـ (وَالسَّابِحاتِ)(١) : النجوم والشمس والقمر (كُلٌّ فِي فَلَكٍ
يَسْبَحُونَ
الصفحه ٤٢٦ : وقالوا الضريع نبت يقال له
الشبرق وذكروا أنّ بعض البحار يقذف في كلّ سنة ورقا ليست له قوّة.
١٤
الصفحه ١١٩ : الأبعد ، ومنه قيل للمطمئن من الأرض غائط ولموضع
قضاء الحاجة غائط ، لأن العادة أن يقضي في المنخفض من الأرض
الصفحه ٢٧٨ : ) الحياة بعد الموت ، يقال نشر الله الموتى فنشروا أي
أحياهم فحيوا.
٥٣ ـ (مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ)(٣) : كلّما
الصفحه ٣٥٦ : ـ (أَزِفَتِ الْآزِفَةُ)(٥) : أي دنت القيامة.
٥٨ ـ (لَيْسَ لَها مِنْ دُونِ اللهِ كاشِفَةٌ)(٦) : أي كشف
الصفحه ٣٧٦ : :) أي في الله.
__________________
(١) إنه الملتصق بعضه ببعض فلا يرى فيه خلل لإحكامه. قاله الأكثرون
الصفحه ٣٩٨ : :)(٢) أي نفسك فطهر من الإثم. والعرب تقول : فلان دنس الثياب
يريدون عيبه في نفسه ، وفلان نقيّ الثوب والجيب
الصفحه ١٤٧ :
(بُشْراً)(١) : أي مبشرات.
٦٩ ـ (آلاءَ اللهِ) : نعم الله واحدها إلى وإلو.
٧٤ ـ (بَوَّأَكُمْ