الصفحه ٧٥ : ـ (قُلُوبُنا غُلْفٌ)(٤) : أي في أغطية. ومنه قلب أغلف (٥) ورجل أغلف إذا كان غير مختون.
٨٨ ـ (لَعَنَهُمُ اللهُ
الصفحه ١٧٥ :
٦ ـ (أَنْشَأَكُمْ) : ابتداكم.
٦١ ـ (وَاسْتَعْمَرَكُمْ فِيها)(١) : جعلكم عمّارها. يقال أعمرته
الصفحه ٧٩ : الله
في أجلك.
ومن قال : (نُنْسِها)(٢) : فمعناه نتركها من النسيان ومنه (نَسُوا اللهَ فَنَسِيَهُمْ
الصفحه ٤١٣ : الرجل إذا دفنته وأقبرته إذا جعلت له قبرا
في الأرض.
٢٢ ـ (أَنْشَرَهُ)(٦) : أحياه ، ونشر الميت حيي هو
الصفحه ٢٦ :
وأغلب الظن أن
عبد الله ولد في بغداد ، ذلك أن والده يحيى كان صغيرا عند اشتراكه بالثورة ، ولأن
عبد
الصفحه ٨٤ : شرحه
لقوله تعالى : «الْمُمْتَرِينَ» الآية ١٤٧.
(٢) في «هو» ثلاثة
أقوال : أحدها أنها ترجع إلى الله
الصفحه ١٤٢ : . ابن عباس ـ اللغات في القرآن ٥٤.
(٢) اي ليكتسبوا. يقال : خرج فلان يقترف أهله : يكتسب لهم ، وقارف فلان
الصفحه ٢٠٣ : المجوس عند أكلهم.
وفي حديث عمر رضي الله عنه : كتب إلى أحد عماله في أمر المجوس : وانههم عن
الزمزمة. قال هو
الصفحه ٣٢٢ : تُشْطِطْ)(٦) : لا تسرف.
٢٣ ـ (وَعَزَّنِي فِي الْخِطابِ) : غلبني أي صار أعزّ منّي.
٢٤ ـ (مِنَ الْخُلَطا
الصفحه ١٣٧ : يقال لا ترك الله له جارحا أي لا ترك الله له عبدا ولا أمة ولا
شيئا ممّا يكتسبه.
٦٥ ـ (أَوْ
الصفحه ٢٣٦ : . القرطبي ـ الجامع ١١ / ٨٢. وقد ورد شرح هذه الكلمة في
الأصل بعد شرح المؤلف لقوله تعالى : (لَمْ
نَجْعَلْ لَهُ
الصفحه ٤٤٦ :
صمد له كل شيء قصد قصده ، وتأويل صمود كل شيء له أن في كل شيء أثر صنعه. وحكى
الخطابي : الصمد الباقي بعد
الصفحه ٣٠ :
أصحاب الفراء أعلم من عبد الله بن أبي محمد ، اليزيدي ، وهو أبو عبد الرحمن
، وخاصة في القرآن
الصفحه ١٥٠ : يختص بسكون النّفس في الغناء ، ولما كان السكوت ضربا من السكون
استعير له. الأصفهاني ـ المفردات ٢٣٦ وقيل
الصفحه ٢٩ : فريضة على كل مسلم ، وإن طالب العلم يستغفر له كل
شيء حتى الحيتان في البحر» (٢) وعمل المسلمون بهذه الفريضة