الصفحه ٢٠١ :
٢٦ ـ (مَسْنُونٍ)(١) : قالوا فيه المتغيّر وقالوا المستطيل ومنه فلان مسنون
الوجه إذا كان مستطيل
الصفحه ٤٢٣ : ابن قتيبة : الطارق النجم سمي بذلك لأنه يطرق أي يطلع ليلا ، ومنه
قول هند بنت عتبة :
نحن بنات
الصفحه ١٨٤ : الْحَقُ)(٦) : وضح وتبيّن.
٦٥ ـ (نَمِيرُ أَهْلَنا)(٧) : من الميرة ومن كلامهم «ما عنده خير ولا مير
الصفحه ٢١٧ : ونغض رأسه إذا تحرّك ، وانغض الرجل رأسه ونغضه
أيضا لغة ، ويقال : نغضت ثنيته أي تحرّكت من أصلها.
٥٨
الصفحه ٢٩٣ :
٥٩ ـ (يَبْعَثَ فِي أُمِّها رَسُولاً)(١) : يعني أم القرى وهي مكّة.
٦٩ ـ (تُكِنُّ صُدُورُهُمْ
الصفحه ٣٠٦ : إذا سقتها. تهمز
ولا تهمز في القراءة.
__________________
القرآن ٣٩. قال ابن
قتيبة : السّرد النسج
الصفحه ٣٥٨ : نَحْسٍ مُسْتَمِرٍّ)(٥) : قال بعضهم ذاهب. وقال آخرون
__________________
(١) من قولهم : مر الشيء واستمر
الصفحه ٣٦٩ : يوم القيامة. وقال ابن عباس : المراد
بمواقع النجوم نزول القرآن منجما ، أنزله الله تعالى من اللوح
الصفحه ٣٨٥ : من أصله.
__________________
(١) قال الفراء : ويعتانونك اى يصيبونك بأعينهم ، وذكر «أن الرجل من
الصفحه ٧١ : يعثو عثوا وعاث يعيث عيثا وعيوثا ومعاثا ،
والأول لغة القرآن. ويقال عثّ يعثّ في المضاعف : أفسد ، ومنه
الصفحه ١٣١ : أن
يظفر اليهود بالمسلمين فلا يدوم الأمر لمحمد صلىاللهعليهوسلم ، وهذا القول أشبه بالمعنى كأنه من
الصفحه ١٧١ :
٣٠ ـ (هُنالِكَ تَبْلُوا كُلُّ نَفْسٍ)(١) : تخبر ومن قرأ (٢) تتلوا (٣) فقد يكون تقصّ ، من القصص
الصفحه ١٩٨ : منخرقة لا تعي شيئا من الخير.
٤٩ ـ (الْأَصْفادِ)(٥) : واحدها صفد وهي الأغلال.
٥٠ ـ (سَرابِيلُهُمْ مِنْ
الصفحه ٢١١ : )(٢) : أخبرنا.
٥ ـ (فَجاسُوا خِلالَ الدِّيارِ)(٣) : طلبوا من فيها كما يجوس الرجل الأخبار. (خِلالَ الدِّيارِ
الصفحه ٢٧٦ : من الخيل الأنثى. والحجر ما حجرت عليه وبه سمّي حجر البيت. والحجر
أيضا العقل.
٢٣ ـ (وَقَدِمْنا إِلى