الصفحه ١٣٠ : )(٥) : مؤتمنا على ما قبله من الكتب.
٤٨ ـ (شِرْعَةً)(٦) : شريعة.
٤٨ ـ (مِنْهاجاً)(٧) : سبيلا
الصفحه ١٤٣ : .
١٤١ ـ (جَنَّاتٍ مَعْرُوشاتٍ)(٣) : ما عرش من العنب وغيره.
١٤٢ ـ (حَمُولَةً وَفَرْشاً) : الحمولة ما
الصفحه ١٤٥ :
٢٦ ـ (رِيشاً)(١) : والرياش واحد وهو ما ظهر من اللّباس.
٢٧ ـ (هُوَ وَقَبِيلُهُ)(٢) : شيعته
الصفحه ١٧٦ :
المتأوّه من الخوف.
٧٥ ـ (مُنِيبٌ)(٥) : راجع.
٧٧ ـ (سِيءَ بِهِمْ)(٦) : من السو
الصفحه ١٧٧ : .
__________________
(١) بلغة جرهم ، ابن عباس ـ اللغات في القرآن ٢٩ يقال عصيب وعصبصب على
التكثير أي مكروه مجتمع الشر ، ومنه قيل
الصفحه ١٨٢ : . مكي ـ العمدة في غريب القرآن ١٦٠ وقد ورد تفسير هذا
الجزء من الآية في الأصل بعد شرح المؤلف لقوله تعالى
الصفحه ٢٠٨ :
٦٧ ـ (تَتَّخِذُونَ مِنْهُ سَكَراً وَرِزْقاً
حَسَناً) السكر (١) : الحرام (والرزق الحسن) (٢) الحلال
الصفحه ٢٤٦ : الإختبار ، يقال : فتنت الذهب في النار : إذا أدخلته إليها
لتعلم جودته من رداءته. ابن قتيبة ـ تأويل مشكل
الصفحه ٢٤٨ : ينزل عليكم من الحلول.
٨٧ ـ (بِمَلْكِنا)(٤) : بما ملكت أيدينا. ومن قرأ (بِمَلْكِنا) فالمعنى بسلطاننا
الصفحه ٢٥٦ :
نافشة. والنشر بالنهار (٢).
٩٣ ـ (وَتَقَطَّعُوا أَمْرَهُمْ بَيْنَهُمْ)(٣) : إذا اختلفوا.
٩٦ ـ (مِنْ
الصفحه ٢٦٨ :
بَرْزَخاً)(٢) يعني بين العذب والملح حاجز حجز بينهما. ومنه (بَيْنَهُما بَرْزَخٌ لا يَبْغِيانِ)(٣) : أي حاجز
الصفحه ٢٧٠ : ، ورووا تلقونه من الولق وهو الكذب.
٢٢ ـ (وَلا يَأْتَلِ أُولُوا الْفَضْلِ
مِنْكُمْ)(٤) : أي لا يأل وقال
الصفحه ٣١٣ : ما يركب من بعير أو غير ذلك والرّكوب الفعل
يقال ركب ركوبا حسنا والحلوبة (٥) ما حلبوا
الصفحه ٣١٨ :
وهو أول عدوها. وجاءني الرجل يزف زفيف النعامة من سرعته. وقرئت يزفون
ويزفون وزفّ يزفّ.
١٠٢
الصفحه ٣٢٦ :
٢١ ـ (حُطاماً)(١) : ورفاتا واحد.
٢٩ ـ (مُتَشاكِسُونَ)(٢) : متضايقون ، والشكس الضيّق من الرجال