الصفحه ١٧٠ :
٢٢ ـ (أُحِيطَ بِهِمْ) : دنوا من الهلكة (١) يقال قد أحيط بك أي إنك هالك.
٢٤ ـ (حَصِيداً
الصفحه ٢٠٤ : .
٧ ـ (بِشِقِّ الْأَنْفُسِ)(٣) : ويقال بشقّ وهو المشقّة.
٩ ـ (وَمِنْها جائِرٌ)(٤) : أي عادل يقال : جار عن
الصفحه ٢٦٠ :
من ينصرني نصره الله؟ أي من يرزقني رزقه الله. ويقال نصرت السماء أرض كذا
وكذا أي أحيتها. وقال بعض
الصفحه ٣٠٨ :
قرأها بالرّاء
والغين فمعناه أخرج ما فيها من خوف ففرّغت منه.
٣٧ ـ (زُلْفى)(١) : منزلة.
٤٥
الصفحه ٣٥٦ : ـ (أَزِفَتِ الْآزِفَةُ)(٥) : أي دنت القيامة.
٥٨ ـ (لَيْسَ لَها مِنْ دُونِ اللهِ كاشِفَةٌ)(٦) : أي كشف
الصفحه ٤٠٢ :
١٨ ـ (فَإِذا قَرَأْناهُ :) جمعناه (١) ومنه قولهم ما قرأت سلا قطّ.
٢٥ ـ (فاقِرَةٌ)(٢) : داهية
الصفحه ١٠ : ، فإنه ورد عنهم ما يستوعب تفسير غريب القرآن بالأسانيد
الثابتة الصحيحة. وها أنا أسوق ما ورد من ذلك عن ابن
الصفحه ١٦ : كانوا يستشهدون على الكلمة الغريبة من القرآن
الكريم بالشعر. قال أبو بكر الأنباري «قد جاء عن الصحابة
الصفحه ٨٨ :
١٨٢ ـ (جَنَفاً)(١) : الجور والعدول عن الحقّ ومنه (غَيْرَ مُتَجانِفٍ
لِإِثْمٍ)(٢).
١٨٧
الصفحه ٩٠ :
٢٠٠ ـ (مِنْ خَلاقٍ)(١) : من نصيب.
٢٠٣ ـ (وَاذْكُرُوا اللهَ فِي أَيَّامٍ
مَعْدُوداتٍ) : الأيام
الصفحه ٩٦ : ـ (لا بَيْعٌ فِيهِ وَلا خُلَّةٌ وَلا
شَفاعَةٌ)(١) : والخلّة المودّة والمحبّة والخليل مشتق من ذلك.
٢٥٥
الصفحه ٩٩ :
٢٦٤ ـ (صَلْداً)(١) : والصّلدة التي لا تنبت شيئا.
٢٦٥ ـ (وَتَثْبِيتاً مِنْ أَنْفُسِهِمْ
الصفحه ١١٩ :
٤٣ ـ (الْغائِطِ)(١) : كناية عن قضاء الحاجة ، والغائط من الأرض الواسع
الفسيح.
٤٣ ـ (أَوْ
الصفحه ١٣٩ : عند أهل اللغة بمعنى اخترناهم ، مشتق من
جبيت الماء في الحوض أي جمعته ، فالإجتباء ضم الذي تجتبيه إلى
الصفحه ١٩٠ : غاضت من
الدم وينتقص إذا رأته.
١٠ ـ (مُسْتَخْفٍ بِاللَّيْلِ)(٥) : راكب رأسه في معاصيه.
١٠