الصفحه ١٥١ : ـ اللغات في القرآن ٢٥ وقال ابن قتيبة : كأنهم
رجعوا من شيء إلى شيء. ابن الجوزي ـ زاد المسير ٣ / ٢٧٠
الصفحه ١٥٣ : ء
والفصحاء من الأعراب ، وعنه أخذ أبو عبيد القاسم بن سلام ، وله من الكتب المصنفة
كتاب النوادر. النديم
الصفحه ١٧٩ :
١٠٩ ـ (فِي مِرْيَةٍ) : في شكّ (١).
١١٤ ـ (زُلَفاً مِنَ اللَّيْلِ)(٢) : ساعة بعد ساعة وقال
الصفحه ١٩٧ :
١٦ ـ (مِنْ وَرائِهِ جَهَنَّمُ)(١) : أي قدامه وأمامه يقال الموت من وراء يده.
١٦ ـ (صَدِيدٍ
الصفحه ٢٨٤ : بمعنى حاذقين.
١٥٣ ـ (الْمُسَحَّرِينَ) : من له سحر والسحر الرئة (٢) والمعنى أنّك مخلوق.
١٧٦
الصفحه ٣١١ : )(١) : رافعو (٢) رؤوسهم ، والناقة المقامح الممتنعة من الشرب عند الحوض
رافعة رأسها والمقنع مثله.
١٤
الصفحه ٣٢٤ : (٣) ، ويقال إنّها مثل القرحة التي تنفّطت وهو من لغة أهل
الحجاز.
٥٨ ـ (مِنْ شَكْلِهِ) : من ضربه.
٥٩
الصفحه ٣٥١ :
١٣ ـ (يُدَعُّونَ إِلى نارِ جَهَنَّمَ دَعًّا
:) أي يدفعون دفعا (١) يقال دععت في قفاه أي دفعته ومنه
الصفحه ٣٥٤ :
١٩ ـ (اللَّاتَ)(١)
(وَالْعُزَّى)(٢) : صنمان. من شدّد اللّات يقول الذي يلتّ السّمن والزيت
ويروى
الصفحه ٣٩٥ : )(٢) : القيام باللّيل. يقال نشأ من نومه أي قام.
٦ ـ (أَشَدُّ وَطْئاً)(٣) : يواطىء بسمعه وقلبه ، من المواطأة
الصفحه ٣٩٦ :
القراءة بعد هدي من اللّيل أفهم له. «وقال بعضهم أشدّ ركوبا لأنّ كلّ شيء
تعمله بالليل من سير أو
الصفحه ٤٦ : إلى الأصل وصحت بحسب الإستطاعة ولله
المنّة».
وقد ورد في أول
ورقة من المخطوط اسم الكتاب ولقب المؤلف
الصفحه ٧٩ :
١٠٦ ـ (ما نَنْسَخْ مِنْ آيَةٍ أَوْ نُنْسِها)(١) : نؤخرها ومنه البيع بنسيئة أي بتأخير ، ومنه نسأ
الصفحه ١٢٢ : )(٤) : حضّض.
٨٥ ـ (يَكُنْ لَهُ كِفْلٌ مِنْها) : نصيب (٥).
٨٥ ـ (مُقِيتاً)(٦) : مقتدرا وقالوا حفيظا. وفي
الصفحه ١٣٥ : .
__________________
(١) سطر واستطر كتب ، وهذه أسطورة من أساطير الأولين : مما سطروا من أعاجيب
حديثهم. الزمخشري ـ أساس البلاغة