الصفحه ٤٨ :
أجزاء الأرض ، والإخراج إنما يكون لبعضها ، لجواز خلوّ بعض أجزاء الأرض عن
الأثقال فلا يتأتى منها
الصفحه ٧٠ : الخلق.
٥٧ ـ (الْمَنَ)(٣) : صمغة كانت تسقط فيجتنونها.
٥٧ ـ (وَالسَّلْوى)(٤) : طائر بعينه.
٥٨
الصفحه ٨٢ :
١٢٥ ـ (وَالْعاكِفِينَ)(١) : المقيم.
١٢٧ ـ (الْقَواعِدَ مِنَ الْبَيْتِ) : أساسه الواحدة منه
الصفحه ١٠٢ :
١٤ ـ (الْقَناطِيرِ) : واحدها قنطار (١) قال بعض المفسرين إنه ملؤ جلد ثور من ذهب أو فضّة وقال
آخرون
الصفحه ١١٢ : التفسير : «من
بخل بزكاته جاء يوم القيامة وقد طوّق شجاعا أقرع» (٣).
٢٠٠ ـ (رابِطُوا)(٤) : اثبتوا ودوموا
الصفحه ٢٣٧ :
١٣ ـ (حَناناً مِنْ لَدُنَّا)(١) : رحمة.
١٦ ـ (انْتَبَذَتْ)(٢) : اعتزلت.
١٦ ـ (شَرْقِيًّا
الصفحه ٢٨٦ : .
__________________
(١) أي أبصرتها من بعد. قال الحرث بن حلّزة.
آنست نبأة وأفزعها القناص عصرا وقد دنا
الإمساء. أي أحست
الصفحه ٢٩١ :
٢٣ ـ (تَذُودانِ)(١) : تطردان وتمنعان. وقالوا تحبسان غنمهما.
٢٧ ـ (أَنْ تَأْجُرَنِي)(٢) : من
الصفحه ٣٥٥ :
ومنعته. وقالوا الضيز الضيم ومنهم من يهمزها.
٣٢ ـ (إِلَّا اللَّمَمَ)(١) : أن يلمّ بشيء ليس من
الصفحه ٣٦٧ :
٣٧ ـ (عُرُباً)(١) : العروب الحسنة التبعل.
٣٧ ـ (أَتْراباً)(٢) : مستويات.
٤٣ ـ (مِنْ يَحْمُومٍ
الصفحه ٧ : الإمام أبو سليمان حمد بن محمد الخطابي : (٢) «الغريب من الكلام إنما هو الغامض البعيد من الفهم ، كما أن
الصفحه ٣٧ :
ـ
المعنى عند اليزيدي :
من قرأها
بالزاي فهي نرفع بعضها إلى بعض ومن قرأها بالراء فهو نحييها. يقال
الصفحه ٦٣ :
٢ ـ سورة البقرة
١ ـ (الم)(١) : فما أشبهها من «ق» و «صاد» فواتح للسور
الصفحه ٧٥ :
٨٣ ـ (الْمِيثاقَ)(١) : العهد.
٨٧ ـ (وَقَفَّيْنا) : أردفنا من قفا أثره يقفو (٢).
٨٧
الصفحه ٩١ : له ، وأما أن يبتدىء به فلا ،
قاله الطبري. وقيل أمر من آمن بأفواههم أن يدخلوا فيه بقلوبهم. وقال طاووس