الصفحه ٢٠٢ : .
(١) العذاب. القرطبي ـ الجامع ١٠ / ٤٢. وقيل صيحة جبريل وقيل صيحة من
السماء فيها صوت كل صاعقة وصوت كل شيء في
الصفحه ٢٢٦ :
١٧ ـ (وَهُمْ فِي فَجْوَةٍ مِنْهُ)(١) : أي متّسع والجمع فجوات وفجاء ممدود.
١٨ ـ (بِالْوَصِيدِ
الصفحه ٣١٨ :
وهو أول عدوها. وجاءني الرجل يزف زفيف النعامة من سرعته. وقرئت يزفون
ويزفون وزفّ يزفّ.
١٠٢
الصفحه ١٢٨ : ء البطن من الطعام جوعا. وفي حديث جابر : رأيت بالنبي صلىاللهعليهوسلم
خمصا شديدا. ابن منظور ـ اللسان (خمص
الصفحه ٢١٣ : : وانما اخترنا «أمرنا» لأن المعاني الثلاثة تجتمع فيها من الأمر
والإمارة والكثرة. القرطبي ـ الجامع ١٠ / ٢٣٢
الصفحه ٣٥٠ : المبرد :
الرق ما رقق من الجلد ليكتب فيه. وقال الجوهري في الصحاح : والرّق
بالفتح ما يكتب فيه من جلد رقيق
الصفحه ١٨ : برعت في
القرآن والحديث والأدب واللغة والشعر. ورأس هذه الأسرة هو يحيى بن المبارك بن المغيرة العدوي ،
أبو
الصفحه ٤٩١ : في غريب
الحديث والأثر. المكتبة الإسلامية. تحقيق طاهر أحمد الزاوي ومحمود محمد الطناحي.
ـ الأصفهاني
الصفحه ٢٦٤ :
٢٣ ـ سورة المؤمنين
(مِنْ سُلالَةٍ مِنْ
ماءٍ مَهِينٍ)(١) : السلالة صفوة الماء الماء المهين
الصفحه ١ : .
وبعد ، فإن
القرآن الكريم هو كتاب الله الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه ، وقد
تكفل الله
الصفحه ٦٩ : .
٤٩ ـ (وَفِي ذلِكُمْ بَلاءٌ مِنْ رَبِّكُمْ
عَظِيمٌ)(٣) : أي نعمة عظيمة.
ويقال لي عنده
بلاء عظيم أي
الصفحه ١٠٨ : يبكّ بعض
الناس بعضا وهو الإزدحام ، واسم القرية مكّة (٢) ويقال بكّة مأخوذ من بككت الرّجل أي وضعت منه
الصفحه ١٥٤ :
في ناحية من القبر وإذا كان في وسطه سمّي ضريحا.
١٨٢ ـ (سَنَسْتَدْرِجُهُمْ)(١) : والإستدراج أن
الصفحه ٣٢١ :
البلاد أي ذهب فيها ، فيكون بمعنى ليس حين مطلب ولا مذهب.
١٥ ـ (مِنْ فَواقٍ)(٢) : من راحة بمعنى إفاقة ومن
الصفحه ٤١٠ : .
٢ ـ وهي (النَّاشِطاتِ نَشْطاً)(٢) : كالحمار ينشط من بلد إلى بلد. أي يحور ، والهموم تنشط
صاحبها