الصفحه ٧٢ :
أي استحقوا الغضب من الله.
٦٢ ـ (الَّذِينَ هادُوا)(١) : تابوا.
٦٢ ـ (الصَّابِئِينَ)(٢) : ملّة
الصفحه ١٥٦ :
٢٠٠ ـ (يَنْزَغَنَّكَ مِنَ الشَّيْطانِ نَزْغٌ)(١) : يستخفنّك.
٢٠١ ـ (طائِفٌ مِنَ الشَّيْطانِ
الصفحه ٢٣٩ : بِالْغَيْبِ)(٢) يرجمون به ويرمون به «والمرجومون» منه (٣) والله أعلم.
٤٦ ـ (وَاهْجُرْنِي مَلِيًّا)(٤) أي دهرا
الصفحه ٢٥٨ : : اللهم إني أعوذ بك من الكسل وأعوذ بك من
الجبن وأعوذ بك من الهرم وأعوذ بك من البخل وفي حديث سعد بن أبي
الصفحه ٤٢ :
وحاجبه ، ولاعتقاد الخديعة فيه قيل : أخدع من ضبّ. وطريق خادع وخيدع كأنه
يخدع سالكه. والمخدع بيت في
الصفحه ٨٦ : .
والسّبب الحبل وكلّ شيء بين اثنين من عهد أو رحم فهو سبب ومنه قول النبي صلىاللهعليهوسلم «كلّ سبب ونسب
الصفحه ١٨٥ : الغريب ٢١٩ وقال الأزهري : اويت
وآويت بمعنى واحد. وفي حديث البيعة انه صلىاللهعليهوسلم قال للأنصار
الصفحه ٢٣٣ : «لاتخذت» وهي قراءة ابن مسعود والحسن
وقتادة ، وهما لغتان بمعنى واحد ، من الأخذ. وفي حديث أبي بن كعب «لو شئت
الصفحه ٢٩٧ : .
__________________
(١) البضع قطعة من
الدهر مختلف فيها. قال أكثرهم : لا يقال بضع ومائة وإنما هو إلى التسعين. وفي
الحديث أن رسول
الصفحه ٣٠٦ : بعضه في إثر بعض
متتابعا ومنه قولهم : سرد فلان في الحديث. ابن الجوزي ـ زاد المسير ٦ / ٤٣٧. وفي
اللسان
الصفحه ٣٠٩ :
٣٥ ـ سورة الملائكة [فاطر]
١٣ ـ (مِنْ قِطْمِيرٍ)(١) : القطمير القشرة التي بين لحاء الثمرة
الصفحه ٤١٩ : )(٢) أي غلب والرّين الصدأ يقال إنّ القلب ليسودّ من الذنوب.
ويقال لكلّ مغرق في هوى أو شكر أو عشق قد ران به
الصفحه ١٩ : اليزيدي» (٢) ويذكر في موضع آخر من الكتاب نفسه (٣) «والذي ألفه عبد الله ابن أبي محمد ، ويكنى أبا عبد الرحمن
الصفحه ١١٧ :
٢٥ ـ (مِنْ فَتَياتِكُمُ)(١) : إمائكم.
٢٥ ـ (الْعَنَتَ)(٢) : الضرر ، وقال المفسرون الزنا.
٣٣
الصفحه ١٧١ : الصحف ما قدمت من أعمالها. ابن قتيبة ـ تفسير
الغريب ١٩٦.
(٤) أفاض القوم في الحديث إذا اندفعوا فيه