الصفحه ١٣٤ : من الدّر ،
والدّرّة أي اللبن ويستعار ذلك للمطر. الأصفهاني ـ المفردات ١٦٦. يقال : درّ
اللبن يدر إذا
الصفحه ٤٠ : معانيه كتحصيل اللّبن في كونه من أول المعاون في
بناء ما يريد أن يبنيه».
وقد رتب الراغب
كتابه على حروف
الصفحه ١٣٢ : النساء لا ينتفعن بها ولا يذقن من لبنها ،
ومنافعها للرجال خاصة ، فإذا ماتت اشترك فيها الرجال والنسا
الصفحه ١٤٨ : والغابر الماكث بعد مضي ما هو معه ، ومنه الغبرة : البقية
في الضرع من اللبن ، والغبار ما يبقى من التراب
الصفحه ١٦٥ : فاسدا فيهم. من قولك :
خلف اللبن إذا فسد بطول المكث في السّقاء. القرطبي ـ الجامع ٨ / ٢١٨.
(٦) النسا
الصفحه ١٧٢ :
الجوزي ـ زاد المسير ٤ / ٦١.
(٦) أي لبني إسرائيل
ولمن بقي من قوم فرعون ممن لم يدركه الغرق ولم ينته إليه
الصفحه ١٧٧ : الجوزي ـ زاد
المسير ٤ / ١٤٤ ـ ١٤٥.
(٤) يقال : نضدت
المتاع واللبن إذا جعلت بعضه على بعض فهو منضود ونضيد
الصفحه ١٩٠ : الآية (صِنْوانٌ وَغَيْرُ صِنْوانٍ ـ» مثل
ضربه الله تعالى لبني آدم ، أصلهم واحد وهم مختلفون في الخير
الصفحه ٢٤٨ : يبس إذا لم يكن لها لبن.
٨١ ـ (فَيَحِلَّ عَلَيْكُمْ غَضَبِي)(٢) : يجب عليكم. ومن قرأ (٣) يحل فالمعنى
الصفحه ٣٠٧ : يشتهى ، واللبن خمط إذا حمض. القرطبي الجامع
١٤ / ٢٨٦ وقال الزجاج : إنه كل نبت قد أخذ طعما من المرارة حتى
الصفحه ٣١٢ : الذي
كثر عنده اللبن والتمر.
٥٦ ـ (الْأَرائِكِ)(٦) : السرر التي عليها الحجال
الصفحه ٣٢١ : شيئا من اللبن فتلك الإفاقة وجاء عن النبي صلىاللهعليهوسلم
أنه قال «العيادة قدر فواق الناقة» وقد قرأ
الصفحه ٣٨٤ : ويقال :
حاردت السنة إذا لم يكن فيها مطر وحاردت الناقة إذا لم يكن لها لبن. ابن قتيبة ـ تفسير
الغريب ٤٨٧
الصفحه ٣٩٢ : . وقال
الزجاج : هذه الأصنام كانت لقوم نوح ، ثم صارت إلى العرب فكان ودّ لكلب وسواع
لهمدان ويغوث لبني غطيف