الصفحه ١٩٩ : ءتين
متقارب والمعنى حبست ، من قولهم سكرت الريح إذا سكنت وركدت. وقال أبو عمرو بن
العلاء : معنى سكرت
الصفحه ٢١٢ : أخرى.
١٦ ـ (أَمَرْنا مُتْرَفِيها)(٦) : قالوا من الأمر ، أمرناهم بالطاعة ففسقوا
الصفحه ٢١٤ : )(٤).
__________________
(١) الأواب التائب
مرّة بعد مرة ، وهو من آب يؤوب إذا رجع. ابن قتيبة ـ تفسير الغريب ٢٥٣ وقال ابن
عباس رضي الله
الصفحه ٢١٩ :
٧٨ ـ (لِدُلُوكِ الشَّمْسِ إِلى غَسَقِ
اللَّيْلِ)(١) : دلوكها من عند زوالها إلى اللّيل و (غَسَقِ
الصفحه ٢٥١ : وجهي يعنو (٣) عنوا أي خضع ، والعاني الأسير (٤) والنساء عوان عند أزواجهنّ منه.
١١٢ ـ (وَلا هَضْماً
الصفحه ٢٦٥ : القول في ذلك كما قال من قال معناه : جبل
مبارك ، أو كما قال من قال معناه حسنا لكان الطور منونا ، وكان
الصفحه ٢٧١ :
في النكاح حاجة (١) «وكان النبيّ صلىاللهعليهوسلم أملكهم لإربه» (٢) من ذلك. وقال بعضهم هو
الصفحه ٣٤٣ : اللهِ)(٢) : ترجع ومنه (فَإِنْ فاؤُ)(٣).
١١ ـ (بِالْأَلْقابِ)(٤) والأنباز واحد.
١٤ ـ (شُعُوباً
الصفحه ٣٤٨ : ء.
٩ ـ (يُؤْفَكُ عَنْهُ مَنْ أُفِكَ)(١) : يدفع عنه ويحرمه كما تؤفك الأرض.
١٠ ـ (الْخَرَّاصُونَ)(٢) المتكهنون
الصفحه ٤٢٨ :
المفسرين يقول النجدان الثّديان.
١٤ ـ (مَسْغَبَةٍ :) مجاعة (٣).
١٦ ـ (مَتْرَبَةٍ :) قد لزق بالتراب من
الصفحه ٩ : السنون
واختلط العرب بغيرهم من الأمم نتيجة الفتوحات ، وامتزجت الألسن فبدأت العجمة تتسرب
إلى اللسان العربي
الصفحه ٣٦ : يلحظها قارىء كتاب ابن قتيبة هي أنه افتتحه بمقدمة بين فيها غرضه من
تأليفه فقال : «وغرضنا الذي امتثلناه في
الصفحه ٣٩ :
٥٧
المنّ
صمغة
صمغة كانت تسقط فيجتنونها.
٥٧
السلوى
الصفحه ٤١ : والأمثال وأقوال أهل اللغة. أما
كتاب اليزيدي فأقل اسهابا وتفصيلا. ولنعقد مقارنة بين كلمة من سورة البقرة عند
الصفحه ٦٤ :
٢ / ٢ ٢ ـ (لا رَيْبَ فِيهِ) لا شكّ فيه.
٢ / ٢ ٢ ـ (هُدىً لِلْمُتَّقِينَ)(١) : بيان من الضلالة