الصفحه ٢٨٤ : بمعنى حاذقين.
١٥٣ ـ (الْمُسَحَّرِينَ) : من له سحر والسحر الرئة (٢) والمعنى أنّك مخلوق.
١٧٦
الصفحه ٣١١ : )(١) : رافعو (٢) رؤوسهم ، والناقة المقامح الممتنعة من الشرب عند الحوض
رافعة رأسها والمقنع مثله.
١٤
الصفحه ٣٢٤ : (٣) ، ويقال إنّها مثل القرحة التي تنفّطت وهو من لغة أهل
الحجاز.
٥٨ ـ (مِنْ شَكْلِهِ) : من ضربه.
٥٩
الصفحه ٣٥١ :
١٣ ـ (يُدَعُّونَ إِلى نارِ جَهَنَّمَ دَعًّا
:) أي يدفعون دفعا (١) يقال دععت في قفاه أي دفعته ومنه
الصفحه ٣٥٤ :
١٩ ـ (اللَّاتَ)(١)
(وَالْعُزَّى)(٢) : صنمان. من شدّد اللّات يقول الذي يلتّ السّمن والزيت
ويروى
الصفحه ٣٩٥ : )(٢) : القيام باللّيل. يقال نشأ من نومه أي قام.
٦ ـ (أَشَدُّ وَطْئاً)(٣) : يواطىء بسمعه وقلبه ، من المواطأة
الصفحه ٣٩٦ :
القراءة بعد هدي من اللّيل أفهم له. «وقال بعضهم أشدّ ركوبا لأنّ كلّ شيء
تعمله بالليل من سير أو
الصفحه ٣٨ : ابتدأ كتابه من دون مقدمة متبعا في شرحه تسلسل سور المصحف
الشريف ، مبتدئا بسورة الفاتحة فالبقرة فآل عمران
الصفحه ٤٦ : إلى الأصل وصحت بحسب الإستطاعة ولله
المنّة».
وقد ورد في أول
ورقة من المخطوط اسم الكتاب ولقب المؤلف
الصفحه ٧٩ :
١٠٦ ـ (ما نَنْسَخْ مِنْ آيَةٍ أَوْ نُنْسِها)(١) : نؤخرها ومنه البيع بنسيئة أي بتأخير ، ومنه نسأ
الصفحه ١٢٢ : )(٤) : حضّض.
٨٥ ـ (يَكُنْ لَهُ كِفْلٌ مِنْها) : نصيب (٥).
٨٥ ـ (مُقِيتاً)(٦) : مقتدرا وقالوا حفيظا. وفي
الصفحه ١٦٢ : منه فهو وليجة ، والرجل
يدخل في القوم ليس منهم فهو وليجة.
٢٦ ـ (سَكِينَتَهُ)(٣) : من السكون.
٢٨
الصفحه ١٦٥ :
٥٧ ـ (أَوْ مُدَّخَلاً)(١) : المدّخل ما دخلوا فيه.
٥٧ ـ (يَجْمَحُونَ)(٢) : ويطمحون واحد وهو من
الصفحه ١٧٠ :
٢٢ ـ (أُحِيطَ بِهِمْ) : دنوا من الهلكة (١) يقال قد أحيط بك أي إنك هالك.
٢٤ ـ (حَصِيداً
الصفحه ١٩٣ :
«اللهم لا تجعل القرآن بنا ماحلا» (١).
١٧ ـ (زَبَداً رابِياً)(٢) : من ربا يربو (٣).
١٧ ـ (أَوْ