الصفحه ٣٨٣ : المسير ٨ / ٣٣٢.
(٣) ذكر الثعلبي عن شداد بن أوس : لا يدخل الجنة جوّاظ ولا جعظري ولا عتل
زنيم ، سمعتهن من
الصفحه ٣٨٨ :
٣٦ ـ (غِسْلِينٍ)(١) : كل شيء غسلته من جرح أو غيره فخرج منه شيء فهو غسلين.
٤٦ ـ (الْوَتِينَ
الصفحه ٣٩١ : :)(٥) المعنى كبير. يقال كبير وكبّار.
__________________
(١) على كفرهم. ابن الجوزي ـ زاد المسير ٨ / ٣٧٠. من
الصفحه ٣٩٤ : من تلبد الشيء على الشيء أي تجمع ، ومنه
اللّبد الذي يفرش لتراكم صوفه ، وكل شيء ألصقته إلصاقا شديدا فقد
الصفحه ٤٠١ : بكسرها قال الفراء : العرب
تقول برق البصر يبرق وبرق يبرق ، إذا رأى هولا يفزع منه و (برق) أكثر وأجود. وقال
الصفحه ٤٠٩ : .
__________________
(١) جوزوا جزاء وفاقا لأعمالهم ، على مقدارها ، فلا ذنب أعظم من الشرك ولا
عذاب أعظم من النار. ابن الجوزي ـ زاد
الصفحه ٤١١ : ويقال : رجع فلان في
حافرته أي من حيث جاء على حافرته. وقالوا «النقد عند الحافرة» أي عند أوّل الكلام
وعند
الصفحه ٤١٢ : ء من
الآية في الأصل بعد شرح المؤلف لقوله تعالى : (بِالسَّاهِرَةِ) الآية ١٤.
(١) روى الضحاك عن ابن
الصفحه ٤١٤ : ١ / ١
والأب المرعى المتهيء للرعي والجز ، من قولهم : أبّ لكذا أي تهيأ. الأصفهاني
ـ المفردات ٨.
(٣) أي مضيئة
الصفحه ٤١٦ : )(٢) : قالوا طلبت ممّن وأدها وقالوا يجوز أن يكون من
السؤال.
١١ ـ (كُشِطَتْ :) وقشطت واحد (٣).
١٢
الصفحه ٤١٧ : ٩ / ٤٢.
(٢) اختفى في الأصل اختفا.
(٣) [قال] المبرد : هو من الأضداد ، والمعنيان يرجعان إلى شيء واحد
الصفحه ٤٢٥ :
٨٧ ـ سورة سبّح [الأعلى].
٥ ـ (غُثاءً أَحْوى)(١) : «جففه» (٢) حتى يبس ، فجعله أسود من احتراقه
الصفحه ٤٣٥ : الإختطاف.
١٧ ـ (نادِيَهُ :) أهل مجلسه.
١٨ ـ (الزَّبانِيَةَ)(٢) : واحدها زبنية وهو كل متمرّد من إنس وجان
الصفحه ٤٤٢ :
١٠٥ ـ سورة الفيل
٣ ـ (أَبابِيلَ)(١) : جماعات في تفرقة. يقال جاءت الخيل أبابيل زمرا من كلّ
ناحية
الصفحه ٤٤٩ : المقابلة
إلى الأصل وصحت بحسب الإستطاعة ولله المنّة ، ووافق الفراغ منه سنة تسع وثلاثين
وخمسمائة للهجرة.