الصفحه ١٢٨ : ء البطن من الطعام جوعا. وفي حديث جابر : رأيت بالنبي صلىاللهعليهوسلم
خمصا شديدا. ابن منظور ـ اللسان (خمص
الصفحه ١٤٠ : )(٢) : أخضر وفي الحديث «تجنّبوا من خضراتكم ذوات الريح» (٣) يعني البصل والثوم.
٩٩ ـ (قِنْوانٌ)(٤) : أعذاق
الصفحه ١٤٧ : ) : أنزلكم.
٧٧ ـ (وَعَتَوْا)(٢) : من العتو وهي الجبريّة.
٧٨ ـ (جاثِمِينَ)(٣) : لا يتحركون كجثوم الأرنب
الصفحه ١٤٩ : يَعْرِشُونَ) : يبنون والعرش في هذا الموضع البناء.
__________________
ـ يضم الهاء ضمة من غير أن يبلغ بها
الصفحه ١٥٠ : ء الرابية من الطين
ليست بالغليظة. ابن منظور ـ اللسان (دكك).
(٢) خار يخور خوارا إذا صاح. القرطبي ـ الجامع
الصفحه ١٥٧ : )(٢) : خافت.
٧ ـ (غَيْرَ ذاتِ الشَّوْكَةِ)(٣) : والحد ، ومنه شاك السلاح.
٩ ـ (مُرْدِفِينَ)(٤) : بعضهم على
الصفحه ١٨٩ : ثابتات.
(مِنْ كُلٍّ زَوْجَيْنِ
اثْنَيْنِ)(٣) : يكون الزوج واحدا واثنين وهو ها هنا واحد.
٣ ـ (يُغْشِي
الصفحه ٢٠٥ :
والسوائم المخلّاة من ذلك.
١٣ ـ (ذَرَأَ لَكُمْ)(١) : خلق لكم.
١٤ ـ (مَواخِرَ فِيهِ)(٢) : يقال
الصفحه ٢٠٧ : ..
٥٨ ـ (كَظِيمٌ)(٤) : الحزين أشدّ الحزن من غير أن يظهره.
٥٩ ـ (عَلى هُونٍ)(٥) : على هوان.
٦٢
الصفحه ٢٠٩ : )(٦) : كلّ شيء لم يصحّ في كلام فهو دخل.
٩٢ ـ (هِيَ أَرْبى مِنْ أُمَّةٍ)(٧) : أي أكثر
الصفحه ٢١٠ : جبريل : معناه : روح الطهارة اي خلق من طهارة. ابن منظور ـ اللسان (قدس)
والسّلام في الأصل السلم
الصفحه ٢١٣ : : وانما اخترنا «أمرنا» لأن المعاني الثلاثة تجتمع فيها من الأمر
والإمارة والكثرة. القرطبي ـ الجامع ١٠ / ٢٣٢
الصفحه ٢١٥ : مهموزة. وقرأ ابن عامر «خطأ» بنصب
الخاء والطاء وبالهمز من غير مدّ. وقرأ أبو رزين كذلك إلا أنه مدّ وقرأ
الصفحه ٢٢٩ : ووقفا ، وأثبت الألف ابن عامر في الحالين. وقرأ أبو رجاء «لكن»
بإسكان النون خفيفة من غير ألف في الحالين
الصفحه ٢٣٥ : لتقارب المخرجين. ابن
الجوزي ـ زاد المسير ٣ / ٢٥٧.
(٣) قال الزجاج : يجوز أن يكون من الحيلة : أي لا