الصفحه ٣١٣ : ما يركب من بعير أو غير ذلك والرّكوب الفعل
يقال ركب ركوبا حسنا والحلوبة (٥) ما حلبوا
الصفحه ٣١٨ :
وهو أول عدوها. وجاءني الرجل يزف زفيف النعامة من سرعته. وقرئت يزفون
ويزفون وزفّ يزفّ.
١٠٢
الصفحه ٣١٩ :
من بعل هذه.
١١ ـ (إِلْ ياسِينَ)(١) : أراد إلياس : أهله ومن تبعه.
١٤ ـ (الْمُدْحَضِينَ
الصفحه ٣٢٠ : بشجر ولا غيره ، وكأنه من عري الشيء.
ابن الجوزي ـ زاد المسير ٧ / ٨٨ وانظر الأنفال ٨ / آية ٥٨
الصفحه ٣٢٦ :
٢١ ـ (حُطاماً)(١) : ورفاتا واحد.
٢٩ ـ (مُتَشاكِسُونَ)(٢) : متضايقون ، والشكس الضيّق من الرجال
الصفحه ٣٣٣ : يجمعان ولا يؤنّثان لأنّهما مصدران
بلغة العلويّة يجعلون الواحد والإثنين والثلاثة (٣) من الذكر والأنثى على
الصفحه ٣٣٥ : ، ويأخذ المؤمنين منه كهيئة الزكام.
ابن الجوزي ـ زاد المسير ٧ / ٣٩٩ وفي صحيح مسلم عن أبي الطفيل عن حذيفة بن
الصفحه ٣٣٩ : القرآن ٤٣ وقال مجاهد : شأنهم.
القرطبي ـ الجامع ١٦ / ٢٢٤ وقد ورد شرح هذا الجزء من الآية في آخر ما شرح
الصفحه ٣٤٤ :
فيقول من مضر ، والشعب في الجبل والوادي ..
١٤ ـ (لا يَلِتْكُمْ) ولا يلتكم (١) : بمعنى واحد. من
الصفحه ٣٤٥ : مرج أمر الناس أي اختلط. ومرج
الخاتم في يدي.
٦ ـ (مِنْ فُرُوجٍ)(٣) : من فتوق. والفرج والفتق واحد
الصفحه ٣٤٦ : وتباعدوا.
٣٦ ـ (مِنْ مَحِيصٍ)(٣) : من معدل.
٣٧ ـ (أَوْ أَلْقَى السَّمْعَ :) أي استمع ، يقال للرجل : ألق
الصفحه ٣٦٣ :
__________________
(١) قال ابن قتيبة : والنضخ أقوى من النضح. ابن الجوزي ـ زاد المسير ٨ /
١٢٤.
(٢) يعني الحور. قرأ
معاذ
الصفحه ٣٦٥ : يرتج
الصبي في المهد حتى ينهدم كل ما عليها وينكسر كل شيء عليها من الجبال وغيرها. وعن
ابن عباس : الرجة
الصفحه ٣٧١ :
٥٧ ـ سورة الحديد
١٥ ـ (هِيَ مَوْلاكُمْ)(١) : هي أولى بكم.
٢٢ ـ (مِنْ قَبْلِ أَنْ نَبْرَأَها
الصفحه ٣٨٦ :
٦٩ ـ سورة
الحاقّة
١ ـ (الْحَاقَّةُ :) قالوا الساعة (١) ويقال والله أعلم من حقّ يحقّ أي وجب