الصفحه ٢٠٢ : .
(١) العذاب. القرطبي ـ الجامع ١٠ / ٤٢. وقيل صيحة جبريل وقيل صيحة من
السماء فيها صوت كل صاعقة وصوت كل شيء في
الصفحه ٢٠٨ :
٦٧ ـ (تَتَّخِذُونَ مِنْهُ سَكَراً وَرِزْقاً
حَسَناً) السكر (١) : الحرام (والرزق الحسن) (٢) الحلال
الصفحه ٢١١ : )(٢) : أخبرنا.
٥ ـ (فَجاسُوا خِلالَ الدِّيارِ)(٣) : طلبوا من فيها كما يجوس الرجل الأخبار. (خِلالَ الدِّيارِ
الصفحه ٢٢٦ :
١٧ ـ (وَهُمْ فِي فَجْوَةٍ مِنْهُ)(١) : أي متّسع والجمع فجوات وفجاء ممدود.
١٨ ـ (بِالْوَصِيدِ
الصفحه ٢٤٠ : نَجْعَلْ لَهُ
مِنْ قَبْلُ سَمِيًّا)(٣) وقالوا لم يسمّ أحد يحي قبله. وقالوا نظيرا ومثلا.
٦٨ ـ (جِثِيًّا
الصفحه ٢٤٦ : الإختبار ، يقال : فتنت الذهب في النار : إذا أدخلته إليها
لتعلم جودته من رداءته. ابن قتيبة ـ تأويل مشكل
الصفحه ٢٤٨ : ينزل عليكم من الحلول.
٨٧ ـ (بِمَلْكِنا)(٤) : بما ملكت أيدينا. ومن قرأ (بِمَلْكِنا) فالمعنى بسلطاننا
الصفحه ٢٥٦ :
نافشة. والنشر بالنهار (٢).
٩٣ ـ (وَتَقَطَّعُوا أَمْرَهُمْ بَيْنَهُمْ)(٣) : إذا اختلفوا.
٩٦ ـ (مِنْ
الصفحه ٢٦١ : إلى البيت حافيا رجلا.
٢٧ ـ (عَمِيقٍ)(٢) : بعيد.
٢٩ ـ (تَفَثَهُمْ)(٣) : قالوا التفث الأخذ من الشارب
الصفحه ٢٦٨ :
بَرْزَخاً)(٢) يعني بين العذب والملح حاجز حجز بينهما. ومنه (بَيْنَهُما بَرْزَخٌ لا يَبْغِيانِ)(٣) : أي حاجز
الصفحه ٢٦٩ : والحرام.
(وَفَرَضْناها)(٢) : من الفريضة.
٨ ـ (وَيَدْرَؤُا عَنْهَا الْعَذابَ)(٣) : يدفع عنها. والعذاب
الصفحه ٢٧٠ : ، ورووا تلقونه من الولق وهو الكذب.
٢٢ ـ (وَلا يَأْتَلِ أُولُوا الْفَضْلِ
مِنْكُمْ)(٤) : أي لا يأل وقال
الصفحه ٢٧٥ :
٦٠ ـ (تَبَرُّجَ) (١) : أن تظهر المرأة ما لا ينبغي أن تظهره من محاسنها.
٦١ ـ (أَشْتاتاً
الصفحه ٢٧٦ : من الخيل الأنثى. والحجر ما حجرت عليه وبه سمّي حجر البيت. والحجر
أيضا العقل.
٢٣ ـ (وَقَدِمْنا إِلى
الصفحه ٣٠٧ : كلمة الخمط.
(٣) قيل شجر الأراك. أبو حيان الأندلسي ـ تحفة الأريب ١١٢ والأراك شجر من
الحمض الواحدة