الصفحه ١١٧ :
٢٥ ـ (مِنْ فَتَياتِكُمُ)(١) : إمائكم.
٢٥ ـ (الْعَنَتَ)(٢) : الضرر ، وقال المفسرون الزنا.
٣٣
الصفحه ١٢١ : : اسم
الشيطان بالحبشية. السيوطي ـ الإتقان ١ / ١٨١
(١) انظر البقرة ٢ / آية ٢٥٦.
(٢) اختلف واختلط ومنه
الصفحه ١٢٤ : الحدّ.
١٧٤ ـ (بُرْهانٌ مِنْ رَبِّكُمْ)(٧) : بيان وحجّة.
__________________
(١) قال الزجاج : ومعنى
الصفحه ١٢٥ : .
(٢) يعني الإحرام :
الحج والعمرة ، يقال : رجل حرام وقوم حرم إذا أحرموا بالحج ، وسمي ذلك إحراما لما
يحرمه من
الصفحه ١٣١ : أن
يظفر اليهود بالمسلمين فلا يدوم الأمر لمحمد صلىاللهعليهوسلم ، وهذا القول أشبه بالمعنى كأنه من
الصفحه ١٣٨ : «الرهبوت
خير من الرحموت». يريد أن ترهب خير من أن ترحم.
٧٦ ـ (جَنَّ عَلَيْهِ اللَّيْلُ)(٥) : أظلم.
٧٦
الصفحه ١٤٣ : .
١٤١ ـ (جَنَّاتٍ مَعْرُوشاتٍ)(٣) : ما عرش من العنب وغيره.
١٤٢ ـ (حَمُولَةً وَفَرْشاً) : الحمولة ما
الصفحه ١٤٥ :
٢٦ ـ (رِيشاً)(١) : والرياش واحد وهو ما ظهر من اللّباس.
٢٧ ـ (هُوَ وَقَبِيلُهُ)(٢) : شيعته
الصفحه ١٥٨ : ) : التصفيق (٤).
٣٧ ـ (فَيَرْكُمَهُ جَمِيعاً)(٥) : من الركام ، يجعل بعضه على بعض.
٤٢ ـ (بِالْعُدْوَةِ
الصفحه ١٦٣ : ء التأخير (٥) والنسأة قوم من كنانة كانوا يؤخرون الحج (٦). وقال آخرون كانوا يؤخرون الشهور الحرم
الصفحه ١٧١ :
٣٠ ـ (هُنالِكَ تَبْلُوا كُلُّ نَفْسٍ)(١) : تخبر ومن قرأ (٢) تتلوا (٣) فقد يكون تقصّ ، من القصص
الصفحه ١٧٦ :
المتأوّه من الخوف.
٧٥ ـ (مُنِيبٌ)(٥) : راجع.
٧٧ ـ (سِيءَ بِهِمْ)(٦) : من السو
الصفحه ١٨٠ : ، والجبّ قطع الشيء من أصله كجبّ النخل. الأصفهاني ـ المفردات ٨٥. قال الهروي
: والغيابة شبه طاق في البئر فويق
الصفحه ١٨٢ : والأصل
هينلج» أي تعال. السيوطي ـ الإتقان ١ / ١٨٣ قال ابن الانباري : وقد
قيل إنها من كلام قريش إلا انها
الصفحه ١٩٨ : منخرقة لا تعي شيئا من الخير.
٤٩ ـ (الْأَصْفادِ)(٥) : واحدها صفد وهي الأغلال.
٥٠ ـ (سَرابِيلُهُمْ مِنْ