الصفحه ٤٠٤ : .
١٠ ـ (عَبُوساً قَمْطَرِيراً)(٣) : العبوس المقبّض ما بين العينين. والقمطرير والعصيب أشدّ ما يكون من
الصفحه ٤١٩ : )(٢) أي غلب والرّين الصدأ يقال إنّ القلب ليسودّ من الذنوب.
ويقال لكلّ مغرق في هوى أو شكر أو عشق قد ران به
الصفحه ٤٣٧ : (٤).
٤ ـ (نَقْعاً :) النقع الغبار (٥).
__________________
(١) وسميت العاديات
لاشتقاقها من العدو ، وهو تباعد
الصفحه ٤٣٨ : والكنود البخيل.
٨ ـ (لِحُبِّ الْخَيْرِ لَشَدِيدٌ)(٢) : أي من أجل الخير. (لَشَدِيدٌ) لبخيل ، ويقال رجل
الصفحه ٤٤٥ : تبّت
٥ ـ (جِيدِها) : عنقها.
٥ ـ (مِنْ مَسَدٍ)(١) : من نار.
__________________
(١) قال ابن قتيبة
الصفحه ٨ : اختلط العرب بغيرهم من أبناء
البلاد التي اعتنقت الإسلام. ولكنهم لم يكونوا سواء في الفهم والذكاء ، كما
الصفحه ١١ : وابن عباس يجيب حتى بلغ مجموع ما أجاب عن معانيه حوالي
مائتي كلمة من القرآن الكريم.
وإذا تجاوزنا
تفسير
الصفحه ٢٢ :
رواة الكتاب
إن أول ما
يطالعنا في الورقة الأولى من المخطوط ما يلي : «كتاب غريب القرآن وتفسيره
الصفحه ٢٤ :
ما أذكر ههنا من أخبارهم فإني أخذته عن أبي عبد الله عن عميه عبيد الله
والفضل».
وقد دعي في آخر
الصفحه ٤٣ : : إنّ موضع الطواف بكة لأنه
يبك بعض الناس بعضا وهو الإزدحام. واسم القرية مكة. ويقال بكة مأخوذ من بككت
الصفحه ٧١ :
٦٠ ـ (لا تَعْثَوْا) : لا تفسدوا من عثى يعثا عثوا (١) وهو أشدّ الفساد. ويقال عاث يعيث مثله.
٦١
الصفحه ٧٤ : . يقال اجعل بيني وبينك آية أي علامة.
والآية من القرآن كلام متّصل إلى انقطاعه.
٧٤ ـ (قَسَتْ قُلُوبُكُمْ
الصفحه ٧٦ : جميعا في معنى باعوا.
وكذلك البيع : يقال بعت الثوب أي أخرجته من يدي وبعته اشتريته. وحكي عن بعض
العرب أنه
الصفحه ٨٤ : صَلَواتٌ مِنْ رَبِّهِمْ)(٥) : أي ترحّم.
__________________
(١) بلسان الحبش. السيوطي ـ الإتقان ١ / ١٨٢
الصفحه ١٠٠ :
من الأرض إلى السماء.
٢٨٦ ـ (لا تَحْمِلْ عَلَيْنا إِصْراً)(١) : الإصر الثقل وكل شيء عطفك من عهد