الصفحه ٣٠٩ :
٣٥ ـ سورة الملائكة [فاطر]
١٣ ـ (مِنْ قِطْمِيرٍ)(١) : القطمير القشرة التي بين لحاء الثمرة
الصفحه ٣١٦ :
وقال المفسّرون لا تشتكي بطونهم ..
٤٧ ـ (وَلا هُمْ عَنْها يُنْزَفُونَ)(١) : من ضم الياء وفتح
الصفحه ٣٢٥ : ـ (ثُمَّ يَهِيجُ)(٤) : إذا ذوى (٥) الرطب كلّه فقد هاج. يقال : هاجت الأرض إذا ذوى ما فيها من الخضر
الصفحه ٣٣٢ : :
صفوحا فلا تلقاك إلا بخيلة
فمن ملّ منها ذلك الوصل ملّت
اي معرضة بوجهها. ابن
الصفحه ٣٤٠ :
بحجّته من فلان أي أفطن (١).
٣٥ ـ (فَلا تَهِنُوا)(٢) : أي لا تضعفوا ، من وهن يهن.
٣٥
الصفحه ٣٤٢ :
٢٩ ـ (فِي وُجُوهِهِمْ)(١) الخشوع والتواضع.
٢٩ ـ (أَخْرَجَ شَطْأَهُ)(٢) : ما في جوانبه من فراخه
الصفحه ٣٥٨ : نَحْسٍ مُسْتَمِرٍّ)(٥) : قال بعضهم ذاهب. وقال آخرون
__________________
(١) من قولهم : مر الشيء واستمر
الصفحه ٣٦٠ : يَسْجُدانِ)(٢) : ما كان على ساق فهو الشجر والنجم ما لم يكن على ساق
من النبات وقالوا هو ما نجم من الأرض من
الصفحه ٣٦٢ : )(٤) : لم يمسسهنّ وينكحهنّ. يقال ما طمث هذا البعير حبل قط.
٦٤ ـ (مُدْهامَّتانِ)(٥) : قد اسودّتا من خضرتهما
الصفحه ٣٦٩ : يوم القيامة. وقال ابن عباس : المراد
بمواقع النجوم نزول القرآن منجما ، أنزله الله تعالى من اللوح
الصفحه ٣٧٦ :
٦١ ـ سورة الصفّ
٤ ـ (مَرْصُوصٌ)(١) : لا يغادر منه شيء شيئا.
١٤ ـ (مَنْ أَنْصارِي إِلَى اللهِ
الصفحه ٣٨٤ :
انصرم من النهار ، والصبح صريم إذا انصرم من الليل.
٢٥ ـ (غَدَوْا عَلى حَرْدٍ)(١) : على منع
الصفحه ٣٨٥ : من أصله.
__________________
(١) قال الفراء : ويعتانونك اى يصيبونك بأعينهم ، وذكر «أن الرجل من
الصفحه ٣٩٣ : :) قالوا شقّة من العذاب وقالوا جبل في جهنّم.
__________________
(١) الجد في اللغة العظمة والجلال. وعن
الصفحه ٣٩٩ : تبع النهار. يقال جاء دبري من إذا
__________________
ـ المسير ٨ / ٤٠١. وأصل الرجز العذاب فسميت