الصفحه ٢٧٠ : بعضهم لا يحلف (٥) والأليّة اليمين.
٣١ ـ (إِخْوانِهِنَ) : اخوتهنّ.
٣١ ـ (غَيْرِ أُولِي الْإِرْبَةِ
الصفحه ٢٧٢ : العبارة أتت في الأصل متأخرة عن موضعها فأعدناها إلى مكانها لتناسب
المعنى.
الصفحه ٢٧٨ : لِلَّهِ وَقاراً)(٢) يفعلون ذلك إذا كان معها جحد فإذا لم يكن معها جحد
ذهبوا إلى الرجاء بعينه.
(نُشُوراً
الصفحه ٢٨٢ : منزل إلى منزل وقال بعضهم أزلفنا
أهلكنا (وَأُزْلِفَتِ
الْجَنَّةُ لِلْمُتَّقِينَ)(٣) ادنيت.
٨٤
الصفحه ٢٨٦ : فقال : هذا مما يضاف إلى نفسه إذا اختلفت الأسماء
كقوله «ولدار الآخرة» [يوسف ١٢ / ١٠٩] ابن الجوزي ـ زاد
الصفحه ٢٩١ : ء والهاء. قال ابن الأنباري :
الرّهب والرّهب والرّهب مثل الشّغل والشّغل والشّغل ، وتلك لغات ترجع إلى معنى
الصفحه ٢٩٣ : )
آل عمران ٣ / آية ٩٦. وخصت بالأعظم لبعثة الرسول فيها. القرطبي
ـ الجامع ١٣ / ٣٠٢.
(٢) الكسائي : كنّ
الصفحه ٢٩٨ : .
__________________
(١) انظر آل عمران ٣ / ١٣٩.
(٢) المراد التنبيه على مشقة الوالدة بالرضاع بعد الحمل. ابن الجوزي ـ زاد
المسير
الصفحه ٣٠٦ : ، ومنه يقال لصانع الدروع سرّاد وزرّاد. وقال
الزجاج : السرد في اللغة تقدمة الشيء إلى الشيء تأتي به متسقا
الصفحه ٣٠٧ : أراكة وهو شجر السواك يستاك بفروعه. ابن منظور ـ اللسان (أرك) وقال
المبرد : الخمط : كل ما تغير إلى مالا
الصفحه ٣٠٨ : متقاربان.
ابن الجوزي ـ زاد المسير ٦ / ٤٦٩ قال ابن عباس والضحاك : التناوش الرجعة اي يطلبون
الرجعة إلى الدنيا
الصفحه ٣١٧ : ـ (يُهْرَعُونَ)(٦) : يستحثون من ورائهم.
٩١ ـ (فَراغَ إِلى آلِهَتِهِمْ)(٧) : انصرف إليها مستخفيا.
٩٤
الصفحه ٣٢٤ : عبيدة يذهب إلى أن في القرآن شيئا من غير لغة العرب وكان
يقول : هو اتفاق بين اللغتين ، وكان غيره يزعم أن
الصفحه ٣٢٨ : :
كررت رفعه. ابن الجوزي ـ زاد المسير ٧ / ٢٤٧ وانظر آل عمران ٣ / آية ١١٧. وقد ورد
شرح هذا الجزء من الآية
الصفحه ٣٣٥ : ذلك نار تخرج من اليمن تطرد الناس إلى محشرهم. القرطبي
ـ الجامع ١٦ / ١٣٠ ـ ١٣١.
(٣) حديث صحيح أخرجه