الصفحه ٤٤٤ : .
٣ ـ (الْأَبْتَرُ) : الذي لا عقب له (٢).
__________________
(١) من الكثرة ،
والعرب تسمي كل كثير في العدد والقدر
الصفحه ٢٣ :
عن عبد الله بن يحيى من أقاربه فيقول : «روى عنه القراءة ابنا أخيه العباس
وعبد الله ابنا محمد بن
الصفحه ٤٢ :
وحاجبه ، ولاعتقاد الخديعة فيه قيل : أخدع من ضبّ. وطريق خادع وخيدع كأنه
يخدع سالكه. والمخدع بيت في
الصفحه ٦٥ : .
٢ / ١٥ ١٥ ـ (يَعْمَهُونَ)(٥) : يتحيّرون ويترددون. يقال رجل عمه وعامه.
١٩ ـ (أَوْ كَصَيِّبٍ مِنَ السَّما
الصفحه ٨٦ : .
والسّبب الحبل وكلّ شيء بين اثنين من عهد أو رحم فهو سبب ومنه قول النبي صلىاللهعليهوسلم «كلّ سبب ونسب
الصفحه ٨٧ : أعملهم بأعمال
أهل النار ، وقالوا معناها : فما الذي صبّرهم على النار. ويقال اختصم رجلان من
العرب فحلف
الصفحه ٩٨ : من النشر عن الطيّ فكأن الموت طواها والإحياء نشرها. ابن الجوزي ـ زاد
المسير ١ / ٣١٢.
(٢) قرأ الجمهور
الصفحه ١٠٥ : المفسّرين هم صفوة الأنبياء
__________________
ـ منه كالمستعار فأجري مجرى «طالق وحائض» وهذا قول الفرا
الصفحه ١٠٦ :
ويقال في القصّارين الحواريّين لتبييض الثياب ومنه سمّي الدقيق الحوّارى.
وقال المفسرون إنهم سموا
الصفحه ١٠٧ : مواظبا ومنه (أُمَّةٌ قائِمَةٌ
يَتْلُونَ آياتِ اللهِ)(٣).
٧٩ ـ (وَلكِنْ كُونُوا رَبَّانِيِّينَ
الصفحه ١١٤ :
الجوزي ـ زاد المسير ٢ / ٨.
(١) قال بعضهم : ذلك أدنى ألا تكثر عيالكم وهو مأخوذ من قوله تعالى :
وَإِنْ
الصفحه ١١٥ : ، يقال : انه لذو وسداد في منطقة
وتدبيره ، ويقال سدّ السهم يسدّ إذا استقام. والسديد الصواب من القول : يقال
الصفحه ١٢٠ : الفتيل ما يخرج من
بين الإصبعين إذا فتلتهما.
٥١ ـ (بِالْجِبْتِ)(٥) : قالوا السحر وقالوا الكاهن
الصفحه ١٣٦ : ءِ)(٢) : مصعدا.
٤٢ ـ (بِالْبَأْساءِ)(٣) : من البؤس.
٤٢ ـ (وَالضَّرَّاءِ)(٤) : من الضرّ.
٤٤ ـ (بَغْتَةً
الصفحه ١٣٧ : يَلْبِسَكُمْ شِيَعاً)(٤) : من الإلتباس. والشيع الفرق.
٧٠ ـ (أَنْ تُبْسَلَ نَفْسٌ بِما كَسَبَتْ)(٥) : تسلم