الصفحه ٩٢ : )(٢) : القمار كلّه.
٢١٩ ـ (قُلِ الْعَفْوَ)(٣) : العفو في التفسير ما فضل عن أهلك ، وقال بعضهم هو ما
أطقته من
الصفحه ٩٤ : ـ (فَلا تَعْضُلُوهُنَ)(٣) : أي تمنعوهنّ من التزويج.
٢٣٥ ـ (لا تُواعِدُوهُنَّ سِرًّا)(٤) : ذكر الفقها
الصفحه ١٠٤ : )(٢) : ضمّها.
٣٧ ـ (أَنَّى لَكِ هذا) : من أين لك هذا.
٣٩ ـ (سَيِّداً)(٣) قال السيّد الحكيم في التفسير.
٣٩
الصفحه ١١٠ : .
(٣) أصله من الحس
الذي هو الإدراك بالحاسة ، فمعنى حسّه : أذهب حسّه بالقتل. القرطبي ـ الجامع ٤ /
٢٣٥ يقال سنة
الصفحه ١١١ : اللغة أن يأخذ
من المغنم شيئا يستره عن أصحابه. القرطبي ـ الجامع ٤ / ٢٥٦.
(٥) قال ابن الأنباري : واشتقاق
الصفحه ١١٦ : من غيره.
٢٤ ـ (الْمُحْصَناتُ)(٢) : ذوات الأزواج والمحصنات العفائف أيضا.
٢٤ ـ (وَأُحِلَّ لَكُمْ ما
الصفحه ١٢٣ :
وما ذاك منها
عن نوال أناله
ولا انني
منها مقيت على ودّ
أي قادر
الصفحه ١٢٩ : ـ (قَوْماً جَبَّارِينَ)(٥) : عظماء أقوياء ومنه النخل الجبّار العظيم.
__________________
(١) قال ابن فارس
الصفحه ١٣٣ : أخاها فلم يذبحوه لمكانها.
١٠٣ ـ (وَلا حامٍ)(١) : الحامي الذي إذا نتج من صلبه عشرة أبطن قالوا حمي
ظهره
الصفحه ١٤٨ :
٨٩ ـ (افْتَحْ بَيْنَنا وَبَيْنَ قَوْمِنا)(١) : احكم ومنه (خَيْرُ الْفاتِحِينَ)(٢).
٩٢
الصفحه ١٥٢ :
١٦٥ ـ (بِعَذابٍ بَئِيسٍ)(١) : شديد من البأس.
١٦٧ ـ (وَإِذْ تَأَذَّنَ رَبُّكَ)(٢) : من الإذن
الصفحه ١٥٥ : )(٣)
(كُلُّ ذاتِ حَمْلٍ)(٤) : ولد. وحمل نخلة وحمل شجرة. فالحاء مفتوحة. وما كان من
حمل : ثقل كان على ظهر أو وزر
الصفحه ١٥٦ :
٢٠٠ ـ (يَنْزَغَنَّكَ مِنَ الشَّيْطانِ نَزْغٌ)(١) : يستخفنّك.
٢٠١ ـ (طائِفٌ مِنَ الشَّيْطانِ
الصفحه ١٦٠ :
٧٢ ـ (ما لَكُمْ مِنْ وَلايَتِهِمْ)(١) : الولاية النصرة يقال نحن ولاية لكم على من عاداكم وهم
لكم
الصفحه ١٦٧ :
سرنا بشفا قمير : بقيته. ويثنى شفوان. والجرف ما تجرف من السّيول والأودية.
١٠٩ ـ (هارٍ)(١) : هائر